شهدت الفترة الماضية عودة حميدة لمطربي جيل الثمانينيات والتسعينيات، بعد غيابهم عن الساحة الفنية عدة أعوام، آخرهم النجم الكبير محمد فؤاد الذي عاد بألبوم "ليه"، سبقه محمد محيي بألبوم "بتاع زمان"، نافس حينها النجم حميد الشاعري بـ"أنا بابا"، ولم يفت على هشام عباس أن يسبقهم بألبوم "عامل ضجة"، وأضاف النجم مصطفى قمر لتاريخه ألبومي "ضحكت ليا" و"لمن يهمه الأمر"، لكن تغيب البعض الآخر.

 
وعلمنا عودة النجم الفنان خالد عجاج أيضًا والذي يعد واحدًا من أهم نجوم مرحلة التسعينيات، حيث قال نجله أحمد في تصريحات خاصة، أنه يعقد جلسات عمل الفترة الحالية مع عدد من الشعراء والملحنين، لاختيار عدد من الأغاني المقرر طرحها قريبًا، وذلك بعد غياب دام حوالي 10 سنوات من آخر ألبوم "بنت الحتة" عام 2011.
 
جدير بالذكر أن غياب عجاج عن الساحة كان الغنائية بعد آخر ألبوم "بنت الحتة"، يأتي بسبب حزنه واكتئابه، حيث تزامن نزول ألبومه مع ثورة 25 يناير، وذكر في أحد اللقاءات التليفزيونية أنه بعد انشغاله بالألبوم طيلة 4 سنوات، أنتجه بنفسه، ليطرحه تزامنًا مع الثورة ويقابله الفشل نظرًا للأحداث.

قــــــــــــــــــد يهمــــــــــــــــــــــك ايضـــــــــــــــــــــــــــــــــــــا

أوبريت غنائى يجمع محمد فؤاد وأحمد جمال ومروة ناجى فى "يوم الشهيد"

الفنان محمد فؤاد يؤكّد استعداده إلى إطلاق ألبوم غنائي جديد