جاكلين عقيقي تؤكد أن العام المقبل يحمل البشرى للبنانيين
آخر تحديث GMT07:13:02
 الجزائر اليوم -
مسؤول جمهوري كبير يعتبر أن سياسة بايدن "المتهوّرة" في أفغانستان تؤدّي إلى "كارثة هائلة ومتوقّعة ويمكن تفاديها" مسؤول عسكري أميركي يتوقع أن تعزل حركة طالبان كابول خلال 30 يوماً وإمكانية السيطرة عليها خلال 90 يوماً ارتفاع حصلية ضحايا حرائق الغابات في الجزائر إلى 65 بينهم 28 عسكريًّا مئات من عناصر قوات الأمن الأفغانية استسلموا لطالبان قرب قندوز وصول وزير الخارجية الإسرائيلي يائير لابيد إلى المغرب وزير الداخلية الجزائري يؤكد أن الدولة ستتكفل بأضرار الحرائق وأولويتنا حماية المواطنين محافظ الغابات لولاية تيزي وزو في الجزائر يؤكد أن الحرائق التي اندلعت سببها عمل إجرامي وزير الداخلية الجزائري يعلن عن اندلاع 50 حريقا في نفس التوقيت من المستحيلات وسنباشر التحقيقات وزارة الدفاع الجزائرية تعلن عن وفاة 18 عسكريا خلال عملية إخماد الحرائق التي اندلعت بولايتي تيزي وزو وبجاية الحكومة الجزائرية تعلن ارتفاع عدد ضحايا حرائق الغابات إلى 42 شخصا بينهم 25 عسكريا
أخر الأخبار

نفت لـ "العرب اليوم" أن تكون 2017 سنة مثالية

جاكلين عقيقي تؤكد أن العام المقبل يحمل البشرى للبنانيين

 الجزائر اليوم -

 الجزائر اليوم - جاكلين عقيقي تؤكد أن العام المقبل يحمل البشرى للبنانيين

خبيرة الأبراج جاكلين عقيقي
بيروت ـ نور الحلو

أكدت جاكلين عقيقي أن مع إطلالة العام الجديد سنعيش مشهدًا فلكيًا، أكثر إيجابية، مما كان عليه في الأعوام الماضية، مؤكدة تحسن الأجواء الأمنية والسياسية المحلية والدولية، وأنها دورة فكرية فلكية جديدة، وعصرًا جديدًا، سيبدأ مع هذه السنة المقبلة، وتستمر إلى 2025، كذروة فلكية كاملة، لتبدأ الرحلة نحو الاستقرار، الذي ستكون أول بوادره عام 2020، بعد أن نمر بفترات من الحرب والعنف والصراعات، وستكون المحن هذا العام أقل عنفًا من العام الماضي، ولو أنها تحمل خلالها بعض الأعمال الإرهابية، وضيقة اقتصادية وانهيارات سياسية، ولا يمكن القول إن عام 2017 هو عام مثالي.

وأضافت عقيقي في تصريحات خاصة إلى "العرب اليوم"، قائلة "لكن المشهد الإيجابي يطغى عليه أكثر مما كان في الأعوام الماضية. وإذا أردنا التعبير بمعنى آخر، يمكن القول إن الحلول ممكنة هذا العام، ولو كان الدرب طويلًا ومثقلًا بالعثرات التي يمكن التغلّب عليها. وصحيح أنّ بداية العام الماضي، كانت سوداء وبثّت اليأس في النفوس، وإذا ترافقت مع تفجيرات طالت القارّة الأوروبية، ولا سيما التفجير الإرهابي الذي استهدف العاصمة الفرنسية باريس، وما أعقبه من توقيف لعدد من الإرهابيين. وتوسعت مروحة التفجيرات لتشمل العالم بأكمله، وهو ما أحدث صدمة لدى الرأي العام العالمي. وكذلك حفلّ العام الماضي بتفكّك لبعض الأنظمة وانهيارها، وبثورات طائفية وثنية وتظاهرات وإضرابات في مختلف أرجاء العالم.

 وتابعت حديثها قائلة "كان عنوان العام الماضي، انفجار ثم انفراج، وذكرت أن نهاية 2016 ستكون أفضل من بدايتها، ماذا يخبئ هذا العام، يبقى الانتظار في ما ستتضمنه روزنامته سيد الموقف. ولكن المؤشرات التي لمسناها منذ نهاية العام الماضي، تحمل عنصر التفاؤل إلى البروز. وسيكون 2017 عام التفاؤل، وعام كثير الأحداث المميزة بتقلباته عام الاستقرار، والتجدد، والتقدم، والتطور، والنجاح، والثبات، ولعل السلام هو أبرز من ينتظره العالم من الأيام المقبلة، فيحلّ في ربوع معظم أصقاع الكرة الأرضية، وتنتهي المآسي، والمصاعب، وتضع الحروب أوزارها، ويخف حملها عن كاهل الشعوب".

وتحدثت عقيقي عن الصعيد السياسي في سنة 2017، قائلة "إن عام 2017، يحمل تباشير إلى لبنان والعالم العربي. وبالنسبة إلى لبنان، حملت نهاية العام 2016 حدثًا سعيدًا لكل اللبنانيين، وتمثل في انتخاب رئيس للجمهورية، بعد عاميين ونصف السنة من الفراغ. وكل الآمال معلقة على العهد الجديد. وبدأت طلائع التباشير بمستقبل واعد ترتسم في الأفق، ما يوحي بأن لبنان يسير على السكة الصحيحة، لحل أزماته ومشكلاته، التي يتخبط بها منذ عشرات الأعوام، واستتباب الأمن في مختلف مناطقه. والعراق، يبدو هذا البلد هو الآخر في طريقه نحو الهدوء والاستقرار، وعلى الرغم من محاولاته المستمرة، للقضاء على الحركات الإرهابية واستئصالها من جذورها، وبسط الدولة سلطتها على كامل الأراضي العراقية.

وبالنسبة إلى الشرق الأوسط، لا تزال معالم رسم خريطة جديدة فيه بارزة، على الرغم من المحاولات السابقة. لكن يبدو أن الاستقرار سيكون عنوانًا بارزًا في المرحلة المقبلة. أما على الصعيد الاقتصادي، فإنه حتمًا سيتأثر بتداعيات الوضع السياسي. ومن الممكن أن تؤثر أسعار النفط في اقتصاديات عدد من الدول غير المنتجة، إلا أن ذلك لن يستغرق مدة طويلة.

وأما أمنيًا فإن المحاولات الجادة لاستئصال بؤرة الإرهاب في الشرق الأوسط ستستمر، بغية وضع نهائي للحركات الأصولية المتطرفة التي تسعى إلى زعزعة الاستقرار في المنطقة، وفرض أفكارها ومعتقداتها المخالفة للديانات السماوية. وبالنسبة إلى التواريخ الصعبة هذا العام فهي تقع حوالي ثلاثة أيام قبل كل قمر جديد ومكتمل، لاسيما القمر العملاق، وكذلك بالقرب من كلّ كسوف وخسوف. كما تحمل الأيام القليلة حوالي المربّع والمواجهة الفلكية تأثيرات سلبيّة.

وواصلت "من الناحية الإيجابيّة في هذا العام فهناك تقدّم للطّب وحقل الاستشفاء، وذلك في الأشهر الأخيرة من العام. وسيشهد العالم فورة كبيرة الثروات الطبيعية. تنشغل الدول في التنقيب عن الغاز والنفط والماء والفحم والمعادن. والأمر الذي قد يساعد الدول على التخلّص من الديون. ستظهر قبل نهاية العام حالات روحانيّة استثنائية تكشف الستار عن بعض الأسرار والحقائق للعالم الروحي".

 وبيّنت عقيقي أن القسم الأول من السنة سيكون لصالح الأبراج الهوائية، "الميزان والدلو"، كذلك سيطال الحظ مولود برج الأسد، باستثناء برج الجوزاء الذي لا يزال يقع تحت تأثير زحل من برج القوس، القسم الثاني من العام سيكون لصالح مواليد الأبراج المائية مع انتقال المشترى إلى العقرب المائي.

وأعلنت أن توقعتها لعام 2016، تحققت بنسبة 100%، قائلة "بالعودة إلى كتابي 2016 كان عنوانه انفجار ثم انفراج، كنت قد ذكرت أن بداية 2016 ستكون ظالمة ودراماتيكية، وهكذا كان أما نهايتها، كانت مسك مع إيجاد تسويات وخفت حدة المشاكل، والعنف، وتحققت توقعاتي 100% بالعودة إلى مراجعة أبرز الأحداث الفلكية الشهرية تستطيعي أن تؤكدي الموضوع".

واستطردت حديثها قائلة " لا يوجد أبراج تحمل السعادة لأصحابها، وإنما وفقًا إلى شخصية الأبراج، فهنالك الأبراج المتفائلة دائمًا، مثل "الجوزاء، الأسد، الميزان، القوس"، وهنالك أبراج بطبعها متشائم، مهما كانت طبيعة الظروف حولها مثل "الحمل الثور الجدي العقرب والحوت، والأبراج الأكثر حظًا هذا العام، الميزان بالطليعة، لأن المشترى، يتنقل في برجه طوال العام، والدلو والأسد، أما الأبراج التي عليها أن تحذر من نوعية التأثيرات الفلكية القوس بالطليعة، يليه برج الجوزاء والحوت".

وأشارت إلى أنها لا تستطيع أن تجزم ما هي الأبراج الأكثر توافقًا، مؤكدة أن هذه النقطة بالذات، يعتمد التوافق على التنازلات والاحترام المتبادل، لأن الحب يخف مفعوله مع مرور الوقت. وأكدت عقيقي أنها لا تحب المقارنات مع خبراء الأبراج، ولكنها تؤكد أن توقعاتها صادقة مبنية على حسابات فلكية دقيقة.

واختتمت حديثها عن المستقبل، قائلة "الطموح لا حدود له معي، فأنا أحارب على عدة جبهات بالحياة، وخاصة بالعمل، إضافة إلى عملي في الإذاعة والتلفزيون، فأنا مصممة أزياء، ولن أتوقف عن العمل ما دام الله يمدني بالعافية والصحة، وهواياتي السباحة والسفر.

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

جاكلين عقيقي تؤكد أن العام المقبل يحمل البشرى للبنانيين جاكلين عقيقي تؤكد أن العام المقبل يحمل البشرى للبنانيين



GMT 18:36 2014 الأربعاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

"بروزي" تطلق معاطف شتوية تمنح الرجال أناقة وجاذبية

GMT 08:00 2018 السبت ,13 تشرين الأول / أكتوبر

أكثر من 120 شركة تطرح فرص وظيفية في معرض وظائف 2018

GMT 11:26 2018 الأحد ,03 حزيران / يونيو

"جورجيا" وجهة سياحية مثالية للاستمتاع بالثلوج

GMT 21:28 2018 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

المطربة اللبنانية هيفاء وهبي تستعد لإطلاق أغنية " توتة"

GMT 23:02 2017 الثلاثاء ,05 كانون الأول / ديسمبر

سيف الحشان يطلب عدم الاستمرار مع القادسية

GMT 13:07 2015 الخميس ,31 كانون الأول / ديسمبر

العثور على حيوان برمائي نادر في كهف بالصين

GMT 03:21 2019 الأحد ,23 حزيران / يونيو

مرسيدس تؤكد استدعاء 60 ألف سيارة من طراز واحد

GMT 11:10 2018 الأربعاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

ريال مدريد يدرس بيع الكرواتي كوفاسيتش في مزاد

GMT 22:20 2018 الأربعاء ,09 أيار / مايو

ساعة من "شوبارد" تعكس بريق الألماس كحبات الثلج

GMT 07:31 2017 الإثنين ,23 كانون الثاني / يناير

خالد بن عبدالرحمن الجريسي نائبًا لرئيس اتحاد الفروسية
 
Algeriatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

algeriatoday algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
algeria, algeria, algeria