ريو دي جانيرو - د.ب.ا
تقام غدا مباريات الجولة الثالثة في المجموعتين الأولى والثانية لمونديال البرازيل 2014 لكرة القدم وستكون الجولة الثالثة الأخيرة من الدور الأول المقررة غدا الإثنين حاسمة في مسألة الصعود للدور التالي والجميع يتساءل عن سيناريوهات المجموعتين وفيما يلي السيناريوهات الممكنة:
- المجموعة الأولى:
تتنافس منتخبات البرازيل والمكسيك وكرواتيا على بطاقتي المجموعة الأولى المؤهلتين إلى الدور الثاني.
وتلعب البرازيل مع الكاميرون، والمكسيك مع كرواتيا. وهذه هي احتمالات التأهل للمنتخبات الثلاثة بعد خروج الكاميرون خالية الوفاض:
- الترتيب قبل انطلاق الجولة الثالثة:
1- البرازيل 4 نقاط "+2، سجل ثلاثة أهداف"
2- المكسيك 4 نقاط "+1، سجل هدفا واحدا"
3- كرواتيا 3 نقاط "+2 صفر، سجل 5 أهداف"
4- الكاميرون صفر "-5، لم يسجل أي هدف واحد"
- السيناريوهات المحتملة:
البرازيل ستضمن بلوغها دور ال16 في الحالات التالية:
- إذا فازت أو تعادلت مع الكاميرون بغض النظر عن نتيجة مباراة المكسيك وكرواتيا
- إذا خسرت أمام الكاميرون وخسرت كرواتيا أمام المكسيك
- إذا خسرت أمام الكاميرون وخسرت المكسيك أمام كرواتيا شرط ان يبقى فارق الأهداف مع المكسيك في مصلحتها.
المكسيك ستضمن بلوغها دور ال16 في الحالات التالية:
- إذا فازت أو تعادلت مع كرواتيا بغض النظر عن نتيجة مباراة البرازيل والكاميرون
- إذا خسرت أمام كرواتيا وخسرت البرازيل أمام الكاميرون شرط ان يصب فارق الأهداف مع البرازيل في مصلحتها
كرواتيا ستضمن بلوغها دور ال16 في الحالات التالية:
- إذا فازت على المكسيك بغض النظر عن نتيجة البرازيل والكاميرون
- إذا تعادلت مع المكسيك وخسرت البرازيل أمام الكاميرون
وسيتم الاحتكام إلى القرعة بين البرازيل والمكسيك لتحديد الوصيف إذا خسرت الأولى أمام الكاميرون صفر-2 والمكسيك أمام كرواتيا 2-3، ولتحديد الصدارة إذا فازت البرازيل 1-صفر والمكسيك 3-1.
- المجموعة الثانية:
ضمن منتخبا هولندا وتشيلي بطاقتي المجموعة الثانية المؤهلتين إلى الدور الثاني بعد خروج استراليا واسبانيا خاليتي الوفاض.
وتلعب هولندا مع تشيلي في مبارزة على الصدارة حيث يكفي الأولى التعادل لضمانها واستراليا مع اسبانيا.
الترتيب قبل انطلاق الجولة الثالثة:
1- هولندا 6 نقاط "+5، سجل ثمانية أهداف"
2- تشيلي 6 نقاط "+4، سجل خمسة أهداف"
3- استراليا صفر نقطة "-2، سجل ثلاثة أهداف"
4- اسبانيا صفر نقطة "-6، سجل هدفا واحدا"
أرسل تعليقك