القاهرة ـ نسرين علاء الدين
لجأ عدد كبير من صناع الأعمال في الأونة الأخيرة إلى حيلة جديدة للهروب من فخ الهجوم عليهم بسبب تقديم أجزاء جديدة لأعمالهم واتهامهم بالإفلاس والتكرار.
وقرر الصناع تقديم أجزاء جديدة ولكن بشكل متخفي وراء اسم جديد حتى لا يكشف الجمهور أنه جزء جديد من العمل إلا بعد مشاهدة الفيلم.
ويستعد محمد هنيدي لتقديم جزء جديد من فيلمه "عندليب الدقي"، ولكن باسم جديد وهو "عودة طه" كاسم مؤقت حيث أعلنت المنتجة إسعاد يونس عن استعدادها للتعاون مع هنيدي مجددًا، وأكدت أن من كان يحب مشاهدة الدويتو بين لبلبة ومحمد هنيدي في دور "طه" ووالدته سيتابعه مجددًا.
ويبدأ أبطال فيلم "الكامب" تصوير الجزء الثاني من العمل في منتصف أيلول/سبتمبر ولكن تحت اسم «المغارة» حتى يفلت من فخ التكرار الذي قد ينصبه لهم الجمهور في حال تكرار الاسم.
أرسل تعليقك