القاهرة - العرب اليوم
نالت سيارة فورد موستانج الأسطورية مؤخراً جائزة مرموقة بفوز طرازها الجديد كلياً لعام 2015 بلقب "أفضل سيارة رياضية لعام 2015" من مجلة "سبورت أوتو" الشهرية المتخصصة بعالم السيارات في الشرق الأوسط.
وتسلّم ويليام كلاي فورد جونيور، رئيس مجلس الإدارة التنفيذي لشركة فورد مرتور كومباني، هذه الجائزة المرموقة من جيرارسونال، رئيس تحرير مجلة "سبورت أوتو"، خلال الحفل المميز الذي تمّ خلاله الكشف عن سيارة فورد موستانج الجديدة كلياً على قمة "برج خليفة"، أطول ناطحة سحاب في العالم، وتعكس هذه الجائزة تميّز إرثسيارة موستانج التي بدأ إنتاجها قبل 50 عاماً، واشتهرتبأدائها الاستثنائي على كافة المستويات.
تجربة موستانج
تتميز سيارة فورد موستانج بطابعها الخاص من حيث التصميم وتجربة القيادة والصوت، وهي الأمور الرئيسية التي ترتقي بتجربة قيادة هذه السيارة، وتُحمس الجميعللجلوسفي مقعد السائق والانطلاق بها على الطريق. وانّ فورد موستانج أول سيارة تقدم محركات من أربعة أو ستة أوثمانية أسطوانات تنتج قوة لا تقلعن 300 حصان. وتساهم هذه الخيارات المتنوعة لقوة المحرك في توفير العديد من الاختيارات بما يتناسب مع أسلوب الحياة. وتشمل مجموعة المحركات هذه محركV6بسعة 3.7 ليتر، ومحرك V8 المطور بسعة 5.0 ليتر، بالإضافة إلى محرك إيكوبوست EcoBoost® الجديد كلياً بسعة 2.3 لتر، والذي يتمتع بأحدث التقنيات الجديدة من فورد.
يحافظ التصميم الجديد لسيارة موستانج بالسقف الصلب أو المكشوف على المظهر الأساسي لهذه العلامة التجارية مع لمسة عصرية جديدة، عبر الإبقاء على عناصر التصميم الرئيسية، بما في ذلك غطاء المحرك الطويل والسطح الخلفي القصير بأسلوب تصميم معاصر.
*وتوجد العديد من ميزات التصميم الرئيسية التي تحدّد مظهرسيارة موستانج الجديدة كلياً، بما في ذلك:
*هيكل أعرض وأقل ارتفاعاً مع تخفيض ارتفاع السقف ومصدات خلفية أعرض
*عودة موستانج بسقف منحني حتى الجهة الخليفةبتصميم أكثر أناقة عبر زيادة ميلان الزجاج الأمامي والزجاج الخلفي
*أضواء الإنارة الخلفية ثلاثية الأبعاد والتصميم وإشارات الانعطاف المتعاقبة
*تنفيذ عصريلمظهر القرش في الواجهة الأمامية وتصميم شبكة التبريد الأمامية بشكل شبه منحرف
ويتوافر كلّ ما يحتاجه السائق مع معلومات وأجهزة ضبط وتحكّم في قمرة القيادة التي يسهل الوصول إليها بتصميمها المستوحى من عالم الطيران، وخلال عملية تصنيع القمرة، تمّ توخّي أعلى معايير الحرفية والمهارة اليدوية بشكلٍ لم يعهده أي طراز سابق من طرازات موستانج. وضمن القمرة الواسعة والرحبة، تعرض شاشة كبيرة وواضحة كافة المعلومات الخاصة بالسيارة أمام السائق، أما الوسط المحيط المعزز والمفاتيح والأدوات العاملة باللمس فتوفّر مستوى أعلى من الضبط والتحكّم.
ويساهم عرض السيارة المضاف ونظام التعليق الخلفي الجديد في تحسين المساحات المتوفرة لركاب المقعد الخلفي ما يعني مسافة أوسع للأكتاف والردفين، أما الصندوق الخلفي فقد أصبح يحمل تصميماً مميزاً يحمل فائدة أكبر حيث أنه يتسع لحقيبتي جولف.
أرسل تعليقك