معلومات لاتعرفها عن قصة نبي الله لوط مع قومه
آخر تحديث GMT07:13:02
 الجزائر اليوم -
مسؤول جمهوري كبير يعتبر أن سياسة بايدن "المتهوّرة" في أفغانستان تؤدّي إلى "كارثة هائلة ومتوقّعة ويمكن تفاديها" مسؤول عسكري أميركي يتوقع أن تعزل حركة طالبان كابول خلال 30 يوماً وإمكانية السيطرة عليها خلال 90 يوماً ارتفاع حصلية ضحايا حرائق الغابات في الجزائر إلى 65 بينهم 28 عسكريًّا مئات من عناصر قوات الأمن الأفغانية استسلموا لطالبان قرب قندوز وصول وزير الخارجية الإسرائيلي يائير لابيد إلى المغرب وزير الداخلية الجزائري يؤكد أن الدولة ستتكفل بأضرار الحرائق وأولويتنا حماية المواطنين محافظ الغابات لولاية تيزي وزو في الجزائر يؤكد أن الحرائق التي اندلعت سببها عمل إجرامي وزير الداخلية الجزائري يعلن عن اندلاع 50 حريقا في نفس التوقيت من المستحيلات وسنباشر التحقيقات وزارة الدفاع الجزائرية تعلن عن وفاة 18 عسكريا خلال عملية إخماد الحرائق التي اندلعت بولايتي تيزي وزو وبجاية الحكومة الجزائرية تعلن ارتفاع عدد ضحايا حرائق الغابات إلى 42 شخصا بينهم 25 عسكريا
أخر الأخبار

معلومات لاتعرفها عن قصة نبي الله لوط مع قومه

 الجزائر اليوم -

 الجزائر اليوم - معلومات لاتعرفها عن قصة نبي الله لوط مع قومه

قصة سيدنا لوط
القاهره - العرب اليوم

كثير منا يعلم قصة نبي الله لوط مع قومه، ولكن هناك بعض التفاصيل التي يجهلها الكثير، فبالرغم من ورود وقد ورد ذكر اسم هذا النبي الكريم في القرآن الكريم سبعةً وعشرين مرةً في العديد من السور القرآنية، كما رودت القصة كاملة في القرآن الكريم.

وذكر موقع "لقطات" القصة كاملة؛ حيث ذكر أن الله عز وجل قد أرسل لكل قوم نبي فيهم منذرًا لها وناصحًا، ومن بينهم سيدنا لوط عليه السلام، أرسله الله لهم منذر لهم بعذاب شديد إن لم يتوقفوا عن الفعل المٌنكر الذي ابتدعوه، ولكن للأسف لم ينتبهوا إلى نبيهم وظلوا على الٌمنكر.

وأمر الله نبيه لوط وأهله بالخروج من الديار ليلاً، حتى ينجيهم من العذاب الذي سينزل بقومه، وأمرهم بأن لا ينظرون خلفهم.

وكان السبب وراء هذا الأمر أنّهم لو رأوا ما حلّ بقومهم لصٌعقوا من هول المنظر، فإنّ الله تعالى رفع الأرض التي كانوا يعيشون فيها بين جناحي جبريل وأنزل عليهم طيراً بجمرات نار حتى اقتلعهم وأنزل أرضهم مرة أخرى بسرعة البرق وقلب رأسها على عقبها.

وكان عذاب قوم سيدنا لوط من الله شديد، فقد أمطر الله على قوم لوط لتعذيبهم حجارة كحمم البراكين من سجيل، قلبت هذه الحجارة ديار القوم وجعلت عاليها سافلها.

وبدأت قصة قوم لوط بنزوله ليسكن في مكان بالأردن يدعى بسدوم، ومحله البحر الميت أو بحيرة لوط حالياً، وكان في سدوم قوم أخلاقهم فاسدة، لا يتناهون عن منكر ولا يتعففون عن معصية.

كانت أكبر معاصي قوم لوط عليه السلام «إتيان الذكور»، أي أن رجالهم كانوا يأتون الذكران شهوة من دون النساء، وكان ذلك بشكل علني دون أي حياء أو إسرار.

نصح سيدنا لوط عليه السلام أهله وخوفهم من بأس الله وسخطه، إلا أنهم أبوا ذلك ولم يرتدعوا، ألح عليهم لوط بالإنذارات والعظات وهددهم بالطرد من بلدهم والرجم.

وذات مرة أراد قوم لوط برسولهم سوءاً وذلك عن طريق مهاجمته في بيته، إلا أن الله قد بعث ملائكة بهيئة غلمان حسان، فأعمى الله أبصار القوم ولم يتمكنوا من اقتحام بيت لوط.

وأثناء ذلك أخرج الملائكة لوطاً وأهله، وامروهم بأن لا يلتفت منهم أحد، ونجاهم الله من العذاب والسخط إلا امرأته، فقد كانت زوجة لوط كافرة ولم تؤمن بدعوة زوجها

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

معلومات لاتعرفها عن قصة نبي الله لوط مع قومه معلومات لاتعرفها عن قصة نبي الله لوط مع قومه



GMT 14:56 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

أحوالك المالية تتحسن كما تتمنى

GMT 09:10 2014 الإثنين ,15 أيلول / سبتمبر

أهالي أملج يتطلعون لإنشاء مطار داخل المحافظة

GMT 21:15 2018 الإثنين ,03 كانون الأول / ديسمبر

الفنانة سمر جابر تخضع لجلسة تصوير جديدة

GMT 13:24 2018 الأربعاء ,18 إبريل / نيسان

قوات الاحتلال تعتقل أحد حراس المسجد الأقصى

GMT 12:08 2018 الثلاثاء ,27 شباط / فبراير

ما بين "أونروا" و"أوكسفام"

GMT 01:20 2018 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

شقيقتان تُحولان مكتب بريد إلى منزل سكني في بريطانيا

GMT 05:33 2017 الخميس ,07 كانون الأول / ديسمبر

عرض أول هيكل عظمي مكتمل عمره 3.67 مليون عام

GMT 06:59 2017 الثلاثاء ,05 كانون الأول / ديسمبر

فيدرا تؤكد التمثيل لم يكن في حساباتي وأعشق الفاشون والديكور

GMT 04:40 2016 الإثنين ,01 آب / أغسطس

جولة في الفلوجة بعد تحريرها من تنظيم "داعش"

GMT 01:32 2016 الثلاثاء ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

"جونستون أند مارفي" أكثر ماركات الأحذية الرجالية جودة وفرادة

GMT 04:33 2017 الثلاثاء ,06 حزيران / يونيو

قمة مجموعة العشرين أمل التعليم في الدول الفقيرة
 
Algeriatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

algeriatoday algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
algeria, algeria, algeria