الجزائر - الجزائر اليوم
أكد وزير الشؤون الدينية، يوسف بلمهدي، الثلاثاء، أن الحركة الاخيرة التي جرت في قطاعه ليست انتقامية أو اقصائية أو لتصفية الحسابات، أكد وزير الشؤون الدينية، يوسف بلمهدي، الثلاثاء، أن الحركة الأخيرة التي جرت في قطاعه ليست انتقامية أو اقصائية أو لتصفية الحسابات. وأوضح الوزير خلال إشرافه على اجتماع يضم إطارات الإدارة المركزية بالمدرسة القرآنية “أسامة بن زيد” بئر مراد رايس، أن التغيير الذي حدث في مختلف المصالح هدفه خدمة الجزائر ولا يستهدف أي أحد. واعتبر بلمهدي أن هذه الحركة “ضرورية لإعادة ترتيب البيت الداخلي” كما تهدف إلى القضاء على الرتابة والملل الوظيفي.
قد يهمك ايضا:
يوسف بلمهدي التطاول على المقدسات أمر غير مقبول
: الفتح التدريجي للمساجد يتم بشكل علمي و تحت رقابة صحية صارمة
أرسل تعليقك