إعلان مصرف غولدمان ساكس الأسبوع الماضي زاد التكهنات حول أسعار النفط
آخر تحديث GMT06:19:37
 الجزائر اليوم -
مسؤول جمهوري كبير يعتبر أن سياسة بايدن "المتهوّرة" في أفغانستان تؤدّي إلى "كارثة هائلة ومتوقّعة ويمكن تفاديها" مسؤول عسكري أميركي يتوقع أن تعزل حركة طالبان كابول خلال 30 يوماً وإمكانية السيطرة عليها خلال 90 يوماً ارتفاع حصلية ضحايا حرائق الغابات في الجزائر إلى 65 بينهم 28 عسكريًّا مئات من عناصر قوات الأمن الأفغانية استسلموا لطالبان قرب قندوز وصول وزير الخارجية الإسرائيلي يائير لابيد إلى المغرب وزير الداخلية الجزائري يؤكد أن الدولة ستتكفل بأضرار الحرائق وأولويتنا حماية المواطنين محافظ الغابات لولاية تيزي وزو في الجزائر يؤكد أن الحرائق التي اندلعت سببها عمل إجرامي وزير الداخلية الجزائري يعلن عن اندلاع 50 حريقا في نفس التوقيت من المستحيلات وسنباشر التحقيقات وزارة الدفاع الجزائرية تعلن عن وفاة 18 عسكريا خلال عملية إخماد الحرائق التي اندلعت بولايتي تيزي وزو وبجاية الحكومة الجزائرية تعلن ارتفاع عدد ضحايا حرائق الغابات إلى 42 شخصا بينهم 25 عسكريا
أخر الأخبار

بعدما أصبح الوصول إلى مستوى 80 دولارًا هذا الصيف متوقعًا

إعلان مصرف غولدمان ساكس الأسبوع الماضي زاد التكهنات حول أسعار النفط

 الجزائر اليوم -

 الجزائر اليوم - إعلان مصرف غولدمان ساكس الأسبوع الماضي زاد التكهنات حول أسعار النفط

مصرف غولدمان
لندن- العرب اليوم

زادت والتكهنات حول مصير الأسعار بين مؤيد ورافض لهذا التوقع منذ أن أعلن مصرف غولدمان ساكس الأسبوع الماضي أنه يتوقع وصول أسعار النفط مستوى 82 دولاراً بحلول الصيف.

وأصبح الوصول إلى مستوى 80 دولارًا هذا الصيف متوقعًا؛ حتى وإن كان هذا لا يصب في مصلحة دول منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك)، إذ إن الأسعار فوق مستوى 70 دولارًا ستؤثر بلا شك على الطلب على النفط، كما أنها ستؤثر على قطاعات أخرى مثل قطاع الطيران، والذي سيبدأ يرفع تكاليف التذاكر هذا العام إذا ما ظلت أسعار وقود الطائرات عالية مع ارتفاع أسعار النفط.

وبغض النظر عما سيصل إليه سعر النفط، فهناك عوامل أساسية تحدد شكل الأسعار، إذ ليس الأمر متروكًا بالكامل للمضاربين والمضاربات. ومن الصعب تحديد مستوى معين، ولكن المؤشرات تقول إن الأسعار لن تهبط تحت الستين دولارًا، وليس من المستبعد أن تتجاوز السبعين في الربع الثاني إذا ما دخل فصل الصيف، واستمرت أوبك والدول خارجها في تخفيض إنتاجهم، إضافة إلى عوامل أخرى.

وفيما يلي أبرز التطورات في أساسيات السوق التي تدعم بقاء النفط عند مستويات عالية في الفترة المقبلة:

تطورات المخزونات النفطية

يبدو أن هناك خلافًا في وجهات النظر في السوق حول حجم الفائض في المخزونات التجارية النفطية في الدول الصناعية بين غالبية الجهات. ومن الطبيعي أن تختلف التقديرات للمخزونات، لكن الغريب هو أن التقديرات متباعدة جدًا بين الكثير منها، وكانت منظمة أوبك والمنتجون خارجها اتفقوا في يناير (كانون الثاني) 2017 على خفض الإنتاج النفطي بمعدل 1.8 مليون برميل يوميًا لامتصاص الفائض في المخزونات العالمية الذي كان يقف حائلاً دون تحسن الأسعار، ووفق تقديرات غولدمان ساكس الأسبوع الماضي، فإن السوق النفطية شهدت عجزًا في الربع الأخير من 2017 قدره 1.1 مليون برميل يوميًا، بسبب قوة الطلب والنسبة العالية لالتزام أوبك والدول خارجها باتفاق تخفيض الإنتاج.

 وانعكس هذا الأمر على التخمة في المخزونات النفطية، حيث انخفضت بنحو 105 ملايين برميل في الربع الأخير، وهو ما جعل التخمة تختفي تمامًا الآن وأصبحت السوق متوازنة، بحسب تقديرات المصرف.

ولكن لا يبدو أن وزراء نفط أوبك أو الأمانة العامة للمنظمة مقتنعون بوجهة نظر المصرف، ولا تزال أوبك صاحبة الأرقام الأعلى بالنسبة لحجم الفائض في المخزونات النفطية، حيث تتوقع الأمانة أنه في حدود 100 مليون برميل فوق متوسط الخمس سنوات كما أظهرت في آخر اجتماع في عمان الشهر الماضي.

وترى وكالة الطاقة الدولية أن تخمة المخزونات أقل مما تتوقعه أوبك، حيث أوضح مدير وحدة الأسواق في الوكالة نيل اتكينسون للحضور في مؤتمر نفطي في الكويت الأسبوع الماضي أن منظمة أوبك وحلفاءها نجحوا في خفض المخزونات إلى مستويات قريبة من متوسط الخمس سنوات، والتي أصبحت في الدول الصناعية بنهاية العام الماضي فوق المتوسط بنحو 70 مليون برميل.

وبالنسبة للبيوت الاستشارية فلها رأي مختلف كذلك. إذ ترى شركة مثل شركة «كورنرستون اناليتيكس» أن المخزونات النفطية في الولايات المتحدة، والتي تستحوذ على 75 في المائة من إجمالي المخزونات التجارية في الدول الصناعية، هبطت في يناير/ كانون الثاني لتصل إلى 21 مليون برميل فوق متوسط الخمس سنوات، وهذا انخفاض ضخم من مستوى 240 مليون برميل في الشهر نفسه من العام الماضي. ولهذا السبب تتوقع الشركة أن المخزونات على مستوى العالم ستتوازن بحلول شهر أبريل /نيسان.

 

طلب عالٍ غير متوقع

إحدى المفاجآت منذ النصف الثاني من العام الماضي كان النمو الكبير في الطلب على النفط، والذي يبدو أنه سيواصل النمو هذا العام، وإن كان هناك تباين في وجهات النظر حول حجم هذا النمو.

وترى منظمة أوبك أن الطلب سينمو بنحو 1.5 مليون برميل يوميًا هذا العام عن مستوى العام الماضي، فيما ترى وكالة الطاقة الدولية أن الطلب من المحتمل أن ينمو 1.7 مليون برميل يوميًا في 2018، ولكن اتكينسون من وكالة الطاقة، حذر في الكويت من أن الطلب يتأثر هذا العام من الارتفاع في الأسعار، وقد يتباطأ قليلاً عن مستواه في العام الماضي.

وقال الرئيس التنفيذي لشركة أرامكو السعودية، أمين الناصر، للصحافيين في الظهران، إن الطلب سينمو بمعدل 1.3 مليون برميل يوميا في 2018، مبينًا أن الشركة دائمًا ما تبدأ العام بتقديرات متحفظة ثم تعدلها خلال العام.

ويرى مصرف غولدمان ساكس أن النمو الاقتصادي القوي الذي يشهده العالم حاليًا، يرفع الطلب على النفط فوق التوقعات، وبالتالي توقع ارتفاع الطلب العالمي هذا العام في المتوسط، بنحو 1.86 مليون برميل يوميًا، قبل أن ينخفض قليلاً إلى 1.6 مليون برميل يوميًا في العام المقبل. ولكن تقديرات النمو الاقتصادي في العام المقبل هي التي ستحدد الأسعار، وحتى الآن غير معروف ما إذا كانت دورة الانتعاش الاقتصادي الحالية ستتواصل أم لا.

وكان الطلب العالمي على النفط نما بنحو مليوني برميل في الربع الأخير من العام الماضي 2017. فيما كان متوسط نمو الطلب في العام الماضي بأكمله 1.73 مليون برميل يوميًا.

 

مخاوف فنزويلا

هناك مخاوف حقيقية من أن إنتاج النفط في فنزويلا يهبط بشدة هذا العام، خصوصًا في ظل تلميحات أميركية باحتمالية فرض عقوبات على القطاع النفطي الفنزويلي بسبب الخلافات السياسية مع الرئيس نيكولاس مادورو. وقال وزير الخارجية الأميركي ريكس تيلرسون، الأحد إن الولايات المتحدة ما زالت تدرس فرض قيود على مبيعات فنزويلا من النفط، مضيفًا أن المسؤولين يعكفون على تقييم تأثير فرض عقوبات نفطية محتملة على المصالح التجارية وعلى الشعب الفنزويلي. وتشير بيانات لوكالة رويترز إلى أن مبيعات فنزويلا من النفط الخام إلى الولايات المتحدة في 2017 بلغت أدنى مستوياتها منذ عام 1991، متأثرة بالعقوبات المالية التي فرضتها واشنطن على البلد العضو في أوبك.

وأظهرت أرقام نشرتها منظمة أوبك أن إنتاج النفط في فنزويلا هبط نحو 13 في المائة العام الماضي، إلى أدنى مستوى سنوي في 28 عامًا. وأشارت الأرقام إلى أن فنزويلا أنتجت 2.072 مليون برميل يوميًا في 2017 مقارنة مع 2.373 مليون برميل يوميا في 2016 مسجلاً هبوطاً يبلغ نحو 300 ألف برميل يوميًا. وكان ذلك أكبر هبوط بين دول أوبك الـ13 التي تعهدت بتخفيضات إنتاجية جرى حديثًا تمديدها حتى نهاية 2018.

 

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إعلان مصرف غولدمان ساكس الأسبوع الماضي زاد التكهنات حول أسعار النفط إعلان مصرف غولدمان ساكس الأسبوع الماضي زاد التكهنات حول أسعار النفط



GMT 03:47 2017 الجمعة ,08 أيلول / سبتمبر

بيلا حديد تتألق في فستان أبيض يكشف عن ملابسها

GMT 06:16 2017 الأربعاء ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

خبيرة أزياء تقدم نصائح لارتداء الملابس اللامعة

GMT 17:00 2014 الأحد ,07 كانون الأول / ديسمبر

سينما "الحمرا" في يافا من أم كلثوم إلى "الساينتولوجي"

GMT 22:52 2015 الثلاثاء ,24 آذار/ مارس

شركة "رنج روفر" تستعد لطرح سيارة "HST" موديل 2016

GMT 07:25 2015 الأربعاء ,03 حزيران / يونيو

إصدار النسخة الجديدة من سيارة "فولفو" العائلية "XC90"

GMT 13:34 2015 السبت ,24 كانون الثاني / يناير

تأهيل منتجع الحمة في منطقة المخيبة بكلفة 600 ألف دينار

GMT 08:27 2019 الخميس ,04 إبريل / نيسان

تعرّف على مواصفات سيارة "جينيسيس GV80 2020"

GMT 23:42 2019 الخميس ,24 كانون الثاني / يناير

سفينة سعودية لخدمة البحث العلمي في علوم البحار

GMT 01:21 2018 الأربعاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

ارتفاع سعر الريال السعودي مقابل الدولار الأميركي الأربعاء

GMT 20:42 2018 الإثنين ,17 كانون الأول / ديسمبر

"الأهلي" يسافر إلى إثيوبيا الخميس المقبل لمواجهة "جيما"

GMT 00:34 2018 الخميس ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

استقرار نسبة التضخم الاقتصادي في تونس خلال أكتوبر

GMT 02:10 2018 الثلاثاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

استمتعي بأشهى المأكولات في أفخم المطاعم الباريسية

GMT 13:32 2018 الخميس ,13 أيلول / سبتمبر

باولو ديبالا يلوم نفسه ويبرئ كريستيانو رونالدو
 
Algeriatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

algeriatoday algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
algeria, algeria, algeria