الكويت ـ خالد الشاهين
نجحت سيارة "إسكاليد"، في أن تصبح الطراز المناسب لفئة السيارات الرياضية متعددة الاستعمالات، من خلال بنيتها التي تجمع التصميم الجريء، والقدرات الفائقة، والرحابة الفاخرة القادرة على استيعاب ما يصل إلى 8 ركاب. وقادت الأجيال الثلاثة المتتالية هذه السيارة الرياضية متعددة الاستعمالات إلى تعزيز سمعتها كالسيارة المقياس. وتأخذ سيارة "إسكاليد 2015" التصميم والعناصر التقنية من "كاديلاك"، إلى مستويات جديدة ترتقي بالسيارة الرياضية متعددة الاستعمالات المتميزة لدى العلامة.
ويأتي التصميم الخارجي الجديد في "إسكاليد" ليطوّر إرث التميّز في التصميم، وتمنح الإضاءة بتقنية "LED" ترجمة جريئة للإضاءة العمودية الفريدة من "كاديلاك".
وتقدم المصابيح الأمامية تقنية الإضاءة البعيدة بالانعكاس الداخلي الشامل، الأولى من نوعها في القطاع، والتي تتألف من 4 عدسات كريستالية مجمّعة بشكل عمودي ومصابيح "LED". أما الإضاءة القريبة فتتألف من 5 عدسات كريستالية ومصابيح LED"" تشكّل نمط الإضاءة. ونُحت اسم "كاديلاك" على الإطار الخارجي للمصابيح الأمامية. أما في الخلف، فتصل مصابيح "LED" الخلفية الطويلة والعمودية إلى أعلى السيارة وتعرض رمز العلامة الذي يضيء في الظلام.
وتتمركز الأبواب الجديدة ضمن الفتحات الجانبية للهيكل بدلاً من تواجدها فوق الهيكل، وهو ما يخفف من ضجيج الهواء بشكل فريد، ويساهم في تأمين ديناميكيات مطوّرة تساعد السيارة على الانسياب عبر الهواء على الطرقات السريعة مع مقاومة أقل للهواء. وتغلق أقفال الهواء النشطة في الجزء الأمامي من المبرّد عند سرعات معينة على الطرقات السريعة لتطوير الديناميكيات والحصول على المزيد من الفعالية. كما يخفف غطاء المحرك وألواح الباب الخلفي المصنوعة من الألمنيوم خفيف الوزن، من إجمال الوزن للسيارة.
ويضيف الخشب الحقيقي المدمج مع مواد مطرّزة بشكل فاخر والإضافات الجلدية إضافة إلى الإضاءة المحيطة، المزيد من الأناقة إلى التصميم الداخلي. وتمت هندسة وتصميم التفاوتات الضيقة للوحة العدادات وصفائح الأبواب وأدوات التحكم والأبواب المختومة بشكل ثلاثي، لتعزيز الشعور بالجودة المتميزة التي تقدمها السيارة.
أرسل تعليقك