مفاجأة جديدة عن الأستاذة المصرية صاحبة فيديو الرقص
آخر تحديث GMT06:19:37
 الجزائر اليوم -
مسؤول جمهوري كبير يعتبر أن سياسة بايدن "المتهوّرة" في أفغانستان تؤدّي إلى "كارثة هائلة ومتوقّعة ويمكن تفاديها" مسؤول عسكري أميركي يتوقع أن تعزل حركة طالبان كابول خلال 30 يوماً وإمكانية السيطرة عليها خلال 90 يوماً ارتفاع حصلية ضحايا حرائق الغابات في الجزائر إلى 65 بينهم 28 عسكريًّا مئات من عناصر قوات الأمن الأفغانية استسلموا لطالبان قرب قندوز وصول وزير الخارجية الإسرائيلي يائير لابيد إلى المغرب وزير الداخلية الجزائري يؤكد أن الدولة ستتكفل بأضرار الحرائق وأولويتنا حماية المواطنين محافظ الغابات لولاية تيزي وزو في الجزائر يؤكد أن الحرائق التي اندلعت سببها عمل إجرامي وزير الداخلية الجزائري يعلن عن اندلاع 50 حريقا في نفس التوقيت من المستحيلات وسنباشر التحقيقات وزارة الدفاع الجزائرية تعلن عن وفاة 18 عسكريا خلال عملية إخماد الحرائق التي اندلعت بولايتي تيزي وزو وبجاية الحكومة الجزائرية تعلن ارتفاع عدد ضحايا حرائق الغابات إلى 42 شخصا بينهم 25 عسكريا
أخر الأخبار

مفاجأة جديدة عن الأستاذة المصرية صاحبة فيديو الرقص

 الجزائر اليوم -

 الجزائر اليوم - مفاجأة جديدة عن الأستاذة المصرية صاحبة فيديو الرقص

الدكتورة منى برنس أستاذة الأدب الإنجليزي في جامعة السويس
القاهرة ـ العرب اليوم

مفاجأة جديدة ظهرت في ملف الدكتورة منى برنس، أستاذة الأدب الإنجليزي في جامعة السويس بمصر، والتي نشرت فيديو لها وهي ترقص على صفحتها الخاصة على الفيسبوك، ما أدى إلى إحالتها إلى التحقيق.

وفي التفاصيل، أن برنس كانت قد أعلنت ترشحها لانتخابات الرئاسة المصرية عام 2012 وأجرت حواراً مع صحيفة "الأهرام " تعلن فيه برنامجها الانتخابي، كاشفة أنها كانت من المؤيدين للدكتور محمد البرادعي نائب رئيس الجمهورية السابق.

وكتبت أستاذة الأدب الإنجليزي على صفحتها على الفيسبوك معلنة ترشيحها لرئاسة مصر وذلك في فبراير من العام 2012 وقبل الانتخابات بأربعة أشهر.

وقالت: "إنه من منطلق الخيال الذي افتقدنا إعماله في السنوات الماضية قررت الترشح لرئاسة مصر، وهدفي الأساسي هو تمكين الشباب المبدع والكفؤ في شتي المجالات من رسم مستقبلنا، ومستقبل الأجيال الصاعدة، وإدارة جميع الوزارات والمؤسسات، والمحافظات على النحو الذي ينجز للشعب حقوقه الأساسية المعنوية، أي الحريات التي تنص عليها كل دساتير العالم، والمادية أي السكن والعمل والطعام والمياه النظيفة."

وقد أجرت الأستاذة الجامعية حوارات صحافية مع عدة صحف مصرية على رأسها" الأهرام" تعلن فيه برنامجها وسبب ترشيحها.

وكتبت الأهرام تقول إن برنس البالغة من العمر وقتها 41 عاماً، والمتخرجة من قسم اللغة الإنجليزية بكلية آداب جامعة عين شمس عام 1991، أعلنت أن ترشحها للمنصب الرفيع جاء نابعاً من اقتناعها أنه لا يصح أن يرسم ويخطط لمستقبل الجيل الحالي من الشباب والأجيال الصاعدة رجال تعدوا سن المعاش الرسمي.

وترى أستاذة الأدب الإنجليزي أنه يجب أن يقوم الشباب بدوره في إنهاض هذا المجتمع، خاصة أنه يمثل الفئة الغالبة عمريا، مشيرة إلى أن الشباب هم أكثر دراية بمشاكلهم ومشاكل مجتمعهم ولديهم حلول غير تقليدية لمعظم هذه المشاكل.

وعندما سألتها الأهرام عن سبب ترشحها للرئاسة؟ أجابت برنس قائلة: قررت ذلك، لأني شعرت بأن المثقفين أو القوى الثورية ستظل منسحبة من المشهد، وبالتالي لن نتقدم خطوة للأمام، وعلينا أن نحتك ونشتبك مع الواقع برغم أنه ليس واقعا عظيماً، لكن إن لم نشارك سيكون أسوأ؛ كما قررت الترشح من باب أن نطرح أنفسنا بالتعاون مع الآخرين لكي ترانا الناس، فليس حقيقيا ما يشاع عن أن الناس ستختار تيارا معينا، تحدثت مع مواطنين بسطاء في المواصلات العامة وجدت أن لديهم رغبة في الاستماع إلى أصوات جديدة شابة ومختلفة".

وأضافت قائلة: بالنسبة لي أرى أننا نقدم وجوها مختلفة، تصب مع بعضها في النهاية، وأنا لا أنافس أحدا، ومثلهم تحركت من خلال الفكرة التي زرعها فينا د.محمد البرادعي وكانت عن أمل التغيير، ولكني نزلت إلى التجربة لكي أعمل على تغيير الوعي في المجتمع، وليس لكي أفوز.

وقالت: "أعلم أن هناك قطاعا في المجتمع يقول لا نريد أن تحكمنا واحدة ست أو شباب لكني أقدم رؤية جديدة للمجتمع لكي يتقبل هذه الفكرة، وعندما أنزل للانتخابات أنا أو خالد علي أو بثينة كامل فنحن نعمل في اتجاه توعية الناس بأولويات وفكر مختلف. "

وكانت وزارة التعليم العالي في مصر قد أعلنت أنها ستحيل الدكتورة منى برنس أستاذة الأدب الإنجليزي لمجلس تأديب بسبب فيديو رقصها .

وقالت الوزارة في بيان رسمي إنها تواصلت مع الدكتور ماهر مصباح رئيس جامعة السويس بشأن ما أثير في وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي حول عرض أستاذة جامعية بكلية الآداب جامعة السويس على صفحتها الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، فيديو لها يتضمن تصويرها في وضع يخالف أخلاقيات وتقاليد العمل الجامعي.

كما أكدت الوزارة أن الحرية الشخصية لأعضاء هيئة التدريس مصانة بحكم الدستور والقانون، إلا أنها ليست على حساب الأعراف والأخلاق الجامعية؛ كما أكدت على ضرورة احترام أخلاقيات وقيم العمل الجامعي باعتبار أن السمعة الحسنة أساس لتعيين أساتذة الجامعات، وأساس لاستمرارهم في العمل.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مفاجأة جديدة عن الأستاذة المصرية صاحبة فيديو الرقص مفاجأة جديدة عن الأستاذة المصرية صاحبة فيديو الرقص



GMT 13:28 2020 السبت ,02 أيار / مايو

يبشّر هذا اليوم بفترة مليئة بالمستجدات

GMT 02:50 2018 الخميس ,25 تشرين الأول / أكتوبر

دراسة تؤكّد أن الطقس البارد يؤدي إلى النوبات القلبية

GMT 20:08 2017 الأربعاء ,15 شباط / فبراير

تذاكر مجانية لجماهير الأهلي لحضور مباراة النصر

GMT 21:05 2015 الخميس ,22 تشرين الأول / أكتوبر

تصوير الجزء الثالث من مسلسل "أهل الغرام" في بيروت

GMT 01:30 2016 الخميس ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

عبير صبري تصف "ستات قادرة" بالطفل الذي ولد على يديها

GMT 19:57 2021 الجمعة ,13 آب / أغسطس

إيران وجناحاها التالفان

GMT 12:42 2018 الخميس ,20 كانون الأول / ديسمبر

شعبان يكشف أسباب النهي عن السجود لغير الله مِن منظور طاقي

GMT 14:31 2018 الثلاثاء ,11 كانون الأول / ديسمبر

استئجرْ "شاليه" فاخرًا في ألاسكا مقابل 25 ألف دولار لليلة

GMT 21:47 2018 الثلاثاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

"المقاصة" ينفي تلقي أي عرض رسمي من الأهلي أو الزمالك

GMT 17:10 2018 السبت ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

هاني شاكر ينشر صور خطوبة ابنه شريف على "إنستغرام"

GMT 06:47 2018 الثلاثاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

استوحي طريقة وضع مكياجك من النجمات اللبنانيات
 
Algeriatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

algeriatoday algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
algeria, algeria, algeria