بوتفليقة يوقع آخر موازنة في ولايته الانتخابية الرابعة
آخر تحديث GMT06:19:37
 الجزائر اليوم -
مسؤول جمهوري كبير يعتبر أن سياسة بايدن "المتهوّرة" في أفغانستان تؤدّي إلى "كارثة هائلة ومتوقّعة ويمكن تفاديها" مسؤول عسكري أميركي يتوقع أن تعزل حركة طالبان كابول خلال 30 يوماً وإمكانية السيطرة عليها خلال 90 يوماً ارتفاع حصلية ضحايا حرائق الغابات في الجزائر إلى 65 بينهم 28 عسكريًّا مئات من عناصر قوات الأمن الأفغانية استسلموا لطالبان قرب قندوز وصول وزير الخارجية الإسرائيلي يائير لابيد إلى المغرب وزير الداخلية الجزائري يؤكد أن الدولة ستتكفل بأضرار الحرائق وأولويتنا حماية المواطنين محافظ الغابات لولاية تيزي وزو في الجزائر يؤكد أن الحرائق التي اندلعت سببها عمل إجرامي وزير الداخلية الجزائري يعلن عن اندلاع 50 حريقا في نفس التوقيت من المستحيلات وسنباشر التحقيقات وزارة الدفاع الجزائرية تعلن عن وفاة 18 عسكريا خلال عملية إخماد الحرائق التي اندلعت بولايتي تيزي وزو وبجاية الحكومة الجزائرية تعلن ارتفاع عدد ضحايا حرائق الغابات إلى 42 شخصا بينهم 25 عسكريا
أخر الأخبار

بوتفليقة يوقع آخر موازنة في ولايته الانتخابية الرابعة

 الجزائر اليوم -

 الجزائر اليوم - بوتفليقة يوقع آخر موازنة في ولايته الانتخابية الرابعة

الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة
الجزائر ـ سناء سعداوي

وقع الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة، الخميس ،ميزانية الدولة لسنة 2019. وهي الأخيرة في ولايته الرئاسية الرابعة، في انتظار الإعلان عن ترشحه أو عدم ترشحه لولاية خامسة في الانتخابات الرئاسية المقررة في أبريل (نيسان) المقبل، بحسب ما أفاد التلفزيون الحكومي.ونشر التلفزيون الحكومي خبر التوقيع على قانون المالية لسنة 2019 (موازنة الدولة) عبر شريط الأخبار في انتظار بث الصور في نشرة الأخبار المسائية. وقد جرت العادة أن يبث التلفزيون صورا لاجتماع مجلس الوزراء، برئاسة بوتفليقة، ومشاهد لمراسم توقيع قانون المالية، ثم الصورة التذكارية بحضور الوزراء ورئيسي غرفتي البرلمان.

ولم تتضمن آخر موازنة في الولاية الرابعة لبوتفليقة أي زيادات في الضرائب، ولا أي ضرائب جديدة. بينما خصص 20 في المائة منها لتمويل الإعانات الاجتماعية، ودعم السلع الواسعة الاستهلاك، أهمها الوقود والحبوب والسكر والزيت والحليب.

أقرا أيضًا: اشتباكات بين محتجين والأمن التونسي إثر انتحار صحافي حرقًا

من جهة ثانية، فجر عبد القادر حجار، سفير الجزائر في تونس، الجدل من جديد بخصوص «الصراع بين العروبيين والمفرنسين» في النظام، وذلك عندما اتهم الحكومة الفرنسية و«التيار الفرنكوفيلي في البلاد»، بـ«تعطيل» مشروع التعريب، الذي أطلقه الرئيس هواري بومدين في سبعينات القرن الماضي.

ونقلت صحف إلكترونية إخبارية أمس، عن حجار قوله أثناء محاضرة ألقاها في تونس، ونظمتها مؤسسة «التميمي للبحث العلمي والمعلومات»، احتفاء بـ«يوم اللغة العربية» أن «الربيع الأمازيغي (أحداث وقعت عام 1980) انفجر بعد قرار اتخذ نهاية 1979. يتعلق بتعريب المدرسة الأساسية والعلوم الاجتماعية والإنسانية بالجامعة»، في إشارة إلى مواجهات بين قوات الأمن ومئات المدافعين عن «الهوية الأمازيغية للجزائر»، وقعت بتيزي وزو، كبرى مناطق القبائل (شرق العاصمة). علما بأن أنصار الأمازيغية يفضلون الفرنسية على العربية، والصراع بينهم وبين العروبيين على أشده في الصحافة والجامعات والفضاءات الثقافية والأدبية.

واللافت أن مضمون محاضرة السفير لم يصل إلى الإعلام إلا بعد مرور أيام من إلقائها، وقد كانت بعنوان «تجربة الجزائر في التعريب بعد الاستقلال». ومن شأن الموقف الذي عبر عنه أن يجلب له سخط وزارة الخارجية الجزائرية، على أساس أنه «خرج عن واجب التحفظ».

وعرف حجار بمساره السياسي الطويل كقيادي في «جبهة التحرير الوطني» (أغلبية)، كما عرف أيضا كمدافع شرس عن سياسة التعريب، ومعارض قوي لـ«فرنسة الإدارة الجزائرية». واشتهر حجار أيضا بمواجهات فكرية حادة مع أنصار اللغة الأمازيغية واللغة الفرنسية في الجزائر.

وقد يهمك أيضًا:

مصادر قريبة من "الرئاسة الجزائرية"تنفي إمكانية تأجيل الانتخابات

الجزائريون يترقبون توضيحًا قريبًا بشأن "الانتخابات الرئاسية"

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

بوتفليقة يوقع آخر موازنة في ولايته الانتخابية الرابعة بوتفليقة يوقع آخر موازنة في ولايته الانتخابية الرابعة



GMT 21:53 2018 الجمعة ,09 شباط / فبراير

المصري حسين الشحات مطلوب في الدوري السعودي

GMT 12:18 2016 الأحد ,31 كانون الثاني / يناير

"الروبوت الجنسي" يقتحم غرف النوم ويهدد العلاقة الحميمة

GMT 05:34 2017 الثلاثاء ,12 أيلول / سبتمبر

إشكالية الكاتب مع العلاقات العربية المتوترة

GMT 02:16 2017 الإثنين ,11 أيلول / سبتمبر

200 عنصر من "داعش" يسلمون أنفسهم في الرقة

GMT 23:49 2014 السبت ,21 حزيران / يونيو

أصغر طالبة دكتوراه في بريطانيا عمرها 15 عامًا

GMT 07:31 2016 السبت ,16 كانون الثاني / يناير

كتاب يكشف عمليات جراحية بشعة في القرن التاسع عشر

GMT 06:07 2017 الخميس ,13 إبريل / نيسان

مبتعث سعودي يدرب الأميركيين على "الخط العربي"

GMT 06:38 2019 الإثنين ,04 شباط / فبراير

تعرَّف على أحدث اتجاهات التصميم الداخلي لعام 2019

GMT 22:07 2019 الجمعة ,25 كانون الثاني / يناير

فيكتوريا بيكهام تظهر بإطلاله جذابة في نيويورك

GMT 16:40 2019 الإثنين ,21 كانون الثاني / يناير

عشرينية تطلب الطلاق بسبب بيع زوجها لأثاث منزلها

GMT 14:06 2018 الثلاثاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

الإسباني إيسكو ألاركون يرغب في الرحيل عن ريال مدريد

GMT 23:04 2018 الأحد ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

مي عز الدين تهنئ خالد سليم على عرض أبواب الشك

GMT 11:22 2018 الأحد ,07 تشرين الأول / أكتوبر

7 معلومات عن راشد بن سعيد آل مكتوم فى ذكرى رحيله
 
Algeriatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

algeriatoday algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
algeria, algeria, algeria