وفد إسرائيلي يبحث استعادة 22 جنديًا مفقودًا في مصر
آخر تحديث GMT06:19:37
 الجزائر اليوم -
مسؤول جمهوري كبير يعتبر أن سياسة بايدن "المتهوّرة" في أفغانستان تؤدّي إلى "كارثة هائلة ومتوقّعة ويمكن تفاديها" مسؤول عسكري أميركي يتوقع أن تعزل حركة طالبان كابول خلال 30 يوماً وإمكانية السيطرة عليها خلال 90 يوماً ارتفاع حصلية ضحايا حرائق الغابات في الجزائر إلى 65 بينهم 28 عسكريًّا مئات من عناصر قوات الأمن الأفغانية استسلموا لطالبان قرب قندوز وصول وزير الخارجية الإسرائيلي يائير لابيد إلى المغرب وزير الداخلية الجزائري يؤكد أن الدولة ستتكفل بأضرار الحرائق وأولويتنا حماية المواطنين محافظ الغابات لولاية تيزي وزو في الجزائر يؤكد أن الحرائق التي اندلعت سببها عمل إجرامي وزير الداخلية الجزائري يعلن عن اندلاع 50 حريقا في نفس التوقيت من المستحيلات وسنباشر التحقيقات وزارة الدفاع الجزائرية تعلن عن وفاة 18 عسكريا خلال عملية إخماد الحرائق التي اندلعت بولايتي تيزي وزو وبجاية الحكومة الجزائرية تعلن ارتفاع عدد ضحايا حرائق الغابات إلى 42 شخصا بينهم 25 عسكريا
أخر الأخبار

وفد إسرائيلي يبحث استعادة 22 جنديًا مفقودًا في مصر

 الجزائر اليوم -

 الجزائر اليوم - وفد إسرائيلي يبحث استعادة 22 جنديًا مفقودًا في مصر

الجنود الإسرائيليون
القدس المحتلة – وليد أبوسرحان

توجه وفد أمني إسرائيلي، الخميس، إلى القاهرة في زيارة تستغرق عدة أيام، لبحث إمكان استعادة رفات 22 جنديًا إسرائيليًا مفقودين في مصر.

 وأوضحت المصادر، أن عدد الجنود الإسرائيليين المفقودين في مصر يبلغ 22 جنديًا بينهم 16 جنديًا فقدوا خلال حرب تشرين الأول/أكتوبر بالإضافة إلى مفقودين اثنين في حرب الاستنزاف وأربعة آخرين في حرب 67.

وأضافت المصادر، أن الوفد الإسرائيلي وصل على طائرة الخطوط الأردنية من عمان، ويضم خمسة أعضاء برئاسة رئيس لجنة البحث عن رفات الجنود الإسرائيليين المفقودين "شاريد ليفي".

وأشارت المصادر إلى أن هذه الزيارة هي الأولى منذ ثورة "25 يناير" حيث كانت آخر زيارة للوفد في 2010 وسيستأنف الوفد بحثه في عدة مناطق للوصول لرفات الجنود الإسرائيليين المفقودين في مصر خلال الحروب المتعاقبة بين البلدين.

وخاضت إسرائيل عدد من الحروب والعمليات العسكرية كانت ضد الدول العربية بما فيها مصر حيث بدأت الصراع في حرب عام 1948 التي نشبت في فلسطين بين كل من مصر ومملكة الأردن والعراق وسورية ولبنان والمملكة العربية السعودية ضد المليشيات الصهيونية المسلحة في فلسطين والتي تشكلت من البلماخ والإرجون والهاجاناه والشتيرن والمتطوعون اليهود من خارج حدود الانتداب البريطاني على فلسطين، ثم كان العدوان الثلاثي، تلك الحرب التي شنتها كل من بريطانيا وفرنسا وإسرائيل على مصر في عام 1956م إثر قيام جمال عبدالناصر بتأميم قناة السويس.

وكانت كل من بريطانيا وفرنسا قد اتفقتا مع إسرائيل على أن تقوم القوات الإسرائيلية بمهاجمة سيناء وحين يتصدى لها الجيش المصري تقوم بريطانيا وفرنسا بالتدخل وانزال قواتهما في منطقة قناة السويس ومحاصرة الجيش المصري.

وبعد ذلك جاءت حرب 1967 أو حرب حزيران أو حرب الأيام الستة التي نشبت بين إسرائيل وكل من مصر وسوريا والأردن عام 1967، انتهت بانتصار إسرائيل واستيلائها على قطاع غزة والضفة الغربية وسيناء وهضبة الجولان.

وتعد حرب 1967 الحرب الثالثة ضمن سلسلة الصراع العربي الإسرائيلي وقد انتهت باستيلاء إسرائيل على كامل دولة فلسطين هذه المنطقة الجغرافية التي كانت السلطة القائمة عليها ما بين عام 1923 وحتى عام 1948 تحت الانتداب البريطاني، وكان نفوذ هذه السلطة يمتد على جميع أراضي فلسطين.

 ثم بعد ذلك كانت حرب الاستنزاف أو حرب الألف يوم كما أطلق عليها بعض الإسرائيليون. والاستنزاف هو مصطلح أطلقه الرئيس المصري الراحل جمال عبدالناصر على الحرب التي اندلعت بين مصر وإسرائيل على ضفتي قناة السويس.

 بدأت أحداثها عندما تقدمت المدرعات الإسرائيلية صوب مدينة بور فؤاد بهدف احتلالها يوم واحد تموز/يوليو 1967، فتصدت لها قوة من الصاعقة المصرية بنجاح فيما عرف بمعركة رأس العش.

وتصاعدت العمليات العسكرية خلال الأشهر التالية خاصة بعد مساندة العرب لدول المواجهة أثناء مؤتمر القمة العربية في الخرطوم، ورفض إسرائيل لقرار مجلس الأمن 242 الداعي لانسحاب إسرائيل من الأراضي العربية التي احتلتها عقب انتصارها الخاطف على العرب خلال حرب حزيران/يونيو عام 1967.

وبعد ذلك كانت حرب أكتوبر وهي الحرب العربية الإسرائيلية الرابعة التي شنتها كل من مصر وسورية بدعم عربي عسكري مباشر وسياسي واقتصادي على إسرائيل عام1973م.

 وبدأت الحرب في يوم السبت ستة تشرين الأول/أكتوبر 1973 الموافق ليوم 10رمضان 1393 هـ بهجوم مفاجئ من قبل الجيش المصري والجيش السوري على القوات الإسرائيلية التي كانت مرابطة في سيناء وهضبة الجولان. وتعرف الحرب باسم حرب تشرين التحريرية في سورية فيما تعرف في إسرائيل باسم حرب يوم الغفران.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وفد إسرائيلي يبحث استعادة 22 جنديًا مفقودًا في مصر وفد إسرائيلي يبحث استعادة 22 جنديًا مفقودًا في مصر



GMT 11:20 2021 الجمعة ,13 آب / أغسطس

موديلات متنوعة من أحذية الشاطئ هذا الصيف
 الجزائر اليوم - موديلات متنوعة من أحذية الشاطئ هذا الصيف

GMT 23:07 2021 الإثنين ,12 إبريل / نيسان

حظك اليوم الأثنين 12 أبريل/ نيسان2021 لبرج الثور

GMT 05:08 2017 السبت ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

فهد بن سلطان يكرم راسم صورة الملك سلمان على جبل شاهق

GMT 11:35 2018 الثلاثاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أسعار النفط تحت ضغط مطالبة ترامب لأوبك بعدم خفض المعروض

GMT 06:42 2017 الخميس ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

زيفيدو يعلن عن وجود عوائق جمركية ورسوم كبيرة

GMT 11:37 2019 الجمعة ,25 كانون الثاني / يناير

العثور على جثة رضيع بالحي الحسني لبرشيد

GMT 05:13 2019 الأربعاء ,16 كانون الثاني / يناير

شاحن "آبل" اللاسلكي"أير باور" في الأسواق قريباً

GMT 21:42 2018 الإثنين ,10 كانون الأول / ديسمبر

2018 عام أسود على عمالقة التكنولوجيا

GMT 04:22 2018 الجمعة ,06 تموز / يوليو

نصائح لعمل ديكور رومانسي فاخر وعصري لمنزلك

GMT 03:55 2018 الجمعة ,29 حزيران / يونيو

"تخطيط الشارقة" تفوز بجائزة الابتكار الحكومي
 
Algeriatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

algeriatoday algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
algeria, algeria, algeria