تعرف على أبرز التشابهات بين انتخابات رئاسة 2012 و2018
آخر تحديث GMT07:13:02
 الجزائر اليوم -
مسؤول جمهوري كبير يعتبر أن سياسة بايدن "المتهوّرة" في أفغانستان تؤدّي إلى "كارثة هائلة ومتوقّعة ويمكن تفاديها" مسؤول عسكري أميركي يتوقع أن تعزل حركة طالبان كابول خلال 30 يوماً وإمكانية السيطرة عليها خلال 90 يوماً ارتفاع حصلية ضحايا حرائق الغابات في الجزائر إلى 65 بينهم 28 عسكريًّا مئات من عناصر قوات الأمن الأفغانية استسلموا لطالبان قرب قندوز وصول وزير الخارجية الإسرائيلي يائير لابيد إلى المغرب وزير الداخلية الجزائري يؤكد أن الدولة ستتكفل بأضرار الحرائق وأولويتنا حماية المواطنين محافظ الغابات لولاية تيزي وزو في الجزائر يؤكد أن الحرائق التي اندلعت سببها عمل إجرامي وزير الداخلية الجزائري يعلن عن اندلاع 50 حريقا في نفس التوقيت من المستحيلات وسنباشر التحقيقات وزارة الدفاع الجزائرية تعلن عن وفاة 18 عسكريا خلال عملية إخماد الحرائق التي اندلعت بولايتي تيزي وزو وبجاية الحكومة الجزائرية تعلن ارتفاع عدد ضحايا حرائق الغابات إلى 42 شخصا بينهم 25 عسكريا
أخر الأخبار

تعرف على أبرز التشابهات بين انتخابات رئاسة 2012 و2018

 الجزائر اليوم -

 الجزائر اليوم - تعرف على أبرز التشابهات بين انتخابات رئاسة 2012 و2018

التصويت على الانتخابات الرئاسية المصرية
القاهرة ـ العرب اليوم

تتشابه الانتخابات الرئاسية في 2018، مع أول انتخابات رئاسية أجريت عقب ثورة يناير/كانون الثاني في عام 2012، من حيث تكرار ترشح بعض الذين طرحوا نفسهم آنذاك في الانتخابات المرتقبة، وأبرزهم المستشار مرتضي منصور، رئيس نادي الزمالك، الذي أعلن عن نيته جمع التوكيلات اللازمة للترشح.

وسبق لمنصور، أن تقدم بأوراق ترشحه للانتخابات الرئاسية عام 2012، عن حزب "مصر القومي"، على الرغم من أنه وكيل مؤسسي حزب "مصر الحرة"، إلا أن لجنة الانتخابات استبعدته من قائمة المرشحين، بسبب تقدم مرشح آخر عن نفس الحزب، وهو أحمد عوض الصعيدي، الذي استبعد أيضًا من السباق الرئاسي، كما أعلن منصور ترشحه في الانتخابات التي جرت في عام 2014، معلنًا عن اعتزامه منع المظاهرات والإضرابات لمدة عام كامل حتى تستعيد البلد عافيتها، قبل أن يعلن بعد أيام تراجعه عن قراره بالترشح، مبررًا ذلك بـ "عشقه المشير السيسي"، على الرغم من انتقاده له، قبلها، بقوله: "قاعد تقولي نور عيني، وحبيب عيني والبلد بتضيع".

وأعلنت الراقصة سما المصري، ترشحها في الانتخابات الرئاسية المقبلة، وسبق أن أعلنت ذلك في انتخابات 2012، بعدما توجهت إلى مقر اللجنة العليا للانتخابات "بدراجة" وسحبت أوراق الترشح، وقالت حينها إن ترشيحها يأتي من قبيل المكايدة مع مرتضى منصور، وهو ما أشارت إليه هذه المرة.

وفي تكرار لما قامت به عام 2012، وبنفس الطريقة بتصويرها لفيديو ونشره عبره مواقع التواصل الاجتماعي، أعلنت منى البرنس، الدكتورة بجامعة قناة السويس، ترشيح نفسها للانتخابات الرئاسية المرتقبة، في خطوة تجيء بعد قرار بإيقافها عن العمل مرتين، بسبب قيامها بأحداث مخلة بالعمل الجامعي، بحسب الجامعة، ينما ينوي المحامي والحقوقي، خالد علي الاستفادة من خبرته السابقة في الترشح بشكل رسمي في الانتخابات الرئاسية عام 2012، بجمعه توكيلات للترشح في الانتخابات الرئاسية المرتقبة.

من جهته، قال الدكتور سعيد صادق، أستاذ علم الاجتماع السياسي بالجامعة الأميركية، إن "المتشابهات بين انتخابات 2012 وانتخابات الرئاسة في العام الحالي، يميزها استغلال وسائل الإعلام و"الفرقعة الإعلامية" من قبل بعض الشخصيات المثيرة للجدل، والتي تهدف للظهور في الصورة بشكل دائم بسبب خفوت نجمهم أحيانًا"، وأضاف: "لا يمكن معاقبة مثل هذه الشخصيات، أو اعتبارهم مرشحين في الانتخابات الرئاسية، بما أن القانون الرسمي يشير إلي وجوب جمع 25 ألف توكيل شعبي أو 20 توكيل من أعضاء مجلس النواب، وهو ما لم ينجحوا فيه سواء في الانتخابات السابقة أو الانتخابات الرئاسية الحالية".

واعتبر صادق أن "الحل الحقيقي يكمن في تغيير طبيعة النظام السياسي، وهو أمر لا يتأتي بالثورة، وإنما يتطلب سنوات يعمل خلالها النظام على تغيير طبيعته، وإعادة بلورة الفكر الخاص بالمواطنين الذين يجب أن يكون لهم دور في ذلك عن طريق الانتخابات".

السفير إبراهيم يسري، مساعد ويزر الخارجية الأسبق، رأى أن "ترشح بعض الشخصيات المثيرة للجدل، له العديد من الدلالات، وهو أنها اعتبرت أن المناخ السياسي للعملية الانتخابية يلاءم طبيعتهم من حيث قلة الأهمية، وعدم اهتمام المواطنين بها، وبالتالي أعلنوا ترشحهم"، مضيفا : "المتشابهات متكررة وتتمثل في استغلال جانب الفقراء، الذين تم استخدامهم في جمع التوكيلات للترشح في عام 2012 بالزيت والسكر، ويتم استغلالهم هذه المرة عن طريق دفع الأموال، الأمر الذي يجب على الهيئة الوطنية للانتخابات النظر له ومحاولة منعه، إلى جانب فرض عمل توكيلات لمرشح بعينه من قبل مؤسسات الدولة".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تعرف على أبرز التشابهات بين انتخابات رئاسة 2012 و2018 تعرف على أبرز التشابهات بين انتخابات رئاسة 2012 و2018



GMT 01:36 2018 الأحد ,21 تشرين الأول / أكتوبر

محمود حجازي يعلن أنه كان متردد للاشتراك في "أبوالعروسة2"

GMT 15:14 2018 الأربعاء ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

عزيز الشافعي يكشف كواليس أغنية "أهد الدينا" لرامي صبري على 9090

GMT 10:44 2018 السبت ,06 تشرين الأول / أكتوبر

المعلمون يترقبون حزمة المزايا التي أعلن عنها "تبجيل"

GMT 04:16 2018 الإثنين ,22 كانون الثاني / يناير

الفالح يُعلن ضرورة استمرار جهود خفض إنتاج الخام

GMT 12:59 2016 السبت ,03 كانون الأول / ديسمبر

السلطانة "سميرة صدقي" توقع عقد مسلسلين لرمضان 2017

GMT 00:13 2015 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

العثور على "مختفية المدينة المنورة" في المسجد النبوي

GMT 02:46 2017 الإثنين ,23 كانون الثاني / يناير

مارك أندريه تير شتيغن يحقق أمنية إيفان راكيتيش

GMT 01:19 2016 الخميس ,08 كانون الأول / ديسمبر

مجلة التايم الأميركية تختار دونالد ترامب لشخصية العام

GMT 06:35 2016 الثلاثاء ,26 تموز / يوليو

فريق معيذر القطري يتعاقد مع اللاعب عادل لامي

GMT 20:18 2019 الثلاثاء ,15 كانون الثاني / يناير

العهد اللبناني يوافق على انتقال أحمد الصالح إلي الأهلي

GMT 14:40 2019 الجمعة ,04 كانون الثاني / يناير

دراسة توضّح ما يُحدثه السفر إلى الفضاء في الدماغ

GMT 04:32 2018 الإثنين ,24 كانون الأول / ديسمبر

موريس بالبكيني على شاطئ تينيريفي
 
Algeriatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

algeriatoday algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
algeria, algeria, algeria