ميشيل أوباما تحظى باستقبال مُميّز في مدرسة إليزابيث غاريت أندرسون
آخر تحديث GMT07:13:02
 الجزائر اليوم -
مسؤول جمهوري كبير يعتبر أن سياسة بايدن "المتهوّرة" في أفغانستان تؤدّي إلى "كارثة هائلة ومتوقّعة ويمكن تفاديها" مسؤول عسكري أميركي يتوقع أن تعزل حركة طالبان كابول خلال 30 يوماً وإمكانية السيطرة عليها خلال 90 يوماً ارتفاع حصلية ضحايا حرائق الغابات في الجزائر إلى 65 بينهم 28 عسكريًّا مئات من عناصر قوات الأمن الأفغانية استسلموا لطالبان قرب قندوز وصول وزير الخارجية الإسرائيلي يائير لابيد إلى المغرب وزير الداخلية الجزائري يؤكد أن الدولة ستتكفل بأضرار الحرائق وأولويتنا حماية المواطنين محافظ الغابات لولاية تيزي وزو في الجزائر يؤكد أن الحرائق التي اندلعت سببها عمل إجرامي وزير الداخلية الجزائري يعلن عن اندلاع 50 حريقا في نفس التوقيت من المستحيلات وسنباشر التحقيقات وزارة الدفاع الجزائرية تعلن عن وفاة 18 عسكريا خلال عملية إخماد الحرائق التي اندلعت بولايتي تيزي وزو وبجاية الحكومة الجزائرية تعلن ارتفاع عدد ضحايا حرائق الغابات إلى 42 شخصا بينهم 25 عسكريا
أخر الأخبار

أكّدت حاجة الفتيات لمحاربة الخفاء الناتج مع كونهم فقراء وإناث

ميشيل أوباما تحظى باستقبال مُميّز في مدرسة إليزابيث غاريت أندرسون

 الجزائر اليوم -

 الجزائر اليوم - ميشيل أوباما تحظى باستقبال مُميّز في مدرسة إليزابيث غاريت أندرسون

السيدة الأولى الأميركية السابقة ميشيل أوباما
واشنطن ـ عادل سلامة

كشفت السيدة الأولى الأميركية السابقة، ميشيل أوباما، زوجة رئيس الولايات المتحدة السابق باراك أوباما، عدم توقّعها للشعور الغامر الذي شعرت به عندما زارت مدرسة إليزابيث غاريت أندرسون في العام 2009.

وكتبت في مذكراتها "Becoming": "لم أكن أعرف تمامًا ما سأشعر به, لم يكن المبنى بحد ذاته شيئًا مميزًا - مبنى من القرميد في شارع عادي ليس مميزا، لكن عندما استقررت في كرسي قابل للطي أمام خشبة المسرح وبدأت أشاهد عرض لفتيات المدرسة يمثلون فيها مسرحية لشكسبير, بدأ شيء ما بداخلي في التحرك. كدت أشعر بأنني سقطت في الماضي من جديد".

وكانت سابرينا تشودري ، البالغة من العمر الآن 25 عاماً ومعلمة في مدرسة ابتدائية ، واحدة من حفنة من الفتيات في العام الحادي عشر التقطن للترحيب بالسيدة الأولى في ذلك الصباح المشرق في نيسان / أبريل ,وقالت "من الواضح أنني كنت متوترة, كان لقاء الناس الجدد دائمًا يثير بداخلي التوتر في تلك السن، وكانت هذه السيدة الأولى للولايات المتحدة. لقد كانت تجربة مليئة بالخوف ولكن ما طمئني أنه كان لديها سلوك دافئ جدًا، وبدت لطيفة نوعًا ما ولا تخيفني أبدًا - لقد جعلتني أشعر بالراحة وأبادلها الابتسامة بسرعة كبيرة".

تجمّع عدد من الجمعيات الخاصة لمشاهدة العرض بالإضافة إلى ضباط مكافحة التطرف وشرطة متروبوليتان، في القاعة الرئيسية لمدرسة البنات في إيسلنغتون ، في لندن ، حيث قام التلاميذ بأداء مسرحية لشكسبير والرقص الحديث و أداء النشيد الوطني.

وقدمت أوباما  ملاحظاتها وهي تتذكر في كتابها"نظرت إلى الفتيات ، بدأت بالتحدث ، وشرحت أنه على الرغم من أنني أتيت من أماكن بعيدة , كنت أشبههم كثيرًا" وأضافت "عندما شاهدت الفتيات ، عرفت أنهم سيضطرون لمكافحة كل الصور النمطية التي ستطرح عليهم ، كل الطرق التي سيتم تعريفهم بها قبل أن تتاح لهم الفرصة لتحديد ما يريدون بالفعل وليس ما يريده المجتمع أو الناس. هم بحاجة إلى محاربة الخفاء الذي يأتي مع كونهم فقراء وإناث وذوات بشرة سمراء ".

و كان في ذلك الوقت  20٪ من تلاميذ إليزابيث غاريت أندرسون البالغ عددهم 900 تلميذًا هم من اللاجئين من أنحاء العالم، حيث كانوا يتحدثون 55 لغة.

يقول مدير المدرسة جو ديب ، الذي وصل إلى المدرسة في العام 2005 ، بفخر: "إننا نعكس جميع المجتمعات التي تشكل لندن - ونحن نحقق نجاحًا كبيرًا".

و قامت عائلة أوباما بتوقيع بطاقة عيد الميلاد من البيت الأبيض في مكتب ديب المتواضع ،  معلقة على لوحة الإعلانات وتم تأطير صورة من يوم الزيارة ، إلى جانب رسالة شكر من أوباما أرسلت بعد ثلاثة أسابيع وكتبت: "طلاب هذه المدرسة هم مصدر إلهام".

كان هدف ميشيل أوباما من زيارة مدرسة إليزابيث غاريت أندرسون لتركيزها اللاحق على مبادرات التعليم. وقد أوضحت أن الحفاظ على العلاقة مستمرة بين الدولة ومبادرة التعليم ستؤتي ثمارها يومًا.

و زارت مرة أخرى في العام 2011 ، إحدى المؤسسات التعليمية مع 30 من الفتيات في جولة في جامعة أكسفورد. وفي العام 2012 دعت ديب واثنا عشر تلميذًا إلى البيت الأبيض.

وحرصت ميشيل عندما زار زوجها اوباما الألعاب الأولمبية في وقت لاحق من ذلك الصيف ، على إرسال هدية - "أطلس صغير مطعم بالجلد" - إلى مدير المدرسة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ميشيل أوباما تحظى باستقبال مُميّز في مدرسة إليزابيث غاريت أندرسون ميشيل أوباما تحظى باستقبال مُميّز في مدرسة إليزابيث غاريت أندرسون



GMT 02:31 2018 الخميس ,25 كانون الثاني / يناير

تعرفي على طرق مبتكرة لتجديد الاثاث القديم والخشبي

GMT 20:01 2018 الأربعاء ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

شاهيناز تنتهي من تسجيل معظم أغاني ألبومها الجديد

GMT 04:03 2017 الخميس ,13 إبريل / نيسان

الفيلة تدرك أن جسدها العملاق يمثل عقبة كبيرة

GMT 07:01 2018 الثلاثاء ,25 أيلول / سبتمبر

تجربة سيارة رولز رويس واريث تسترجع ذكريات ديكنز

GMT 18:06 2018 الجمعة ,07 أيلول / سبتمبر

الكشف عن موقف ديبالا وإيكاردي من ودية غواتيمالا

GMT 19:17 2017 الجمعة ,08 كانون الأول / ديسمبر

رئيس UFC يرفض عودة روندا روزي لحلبات القتال

GMT 01:50 2017 الجمعة ,08 كانون الأول / ديسمبر

السياحة تتراجع في جزيرة بالي لاحتمال انفجار بركان

GMT 10:57 2017 الثلاثاء ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

معلومات عن فني مروحية "بلاك هوك" السعودية المنكوبة

GMT 20:23 2017 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

الأميركية شالين فلاناجان تفوز بماراثون نيويورك

GMT 21:29 2017 الثلاثاء ,31 تشرين الأول / أكتوبر

صالح الجنفاوي يؤكد أن جائزة فيصل زايد انتصار للجهراء

GMT 03:29 2017 الأحد ,15 تشرين الأول / أكتوبر

سعر العملات العربية مقابل الدولار الأمريكي الأحد

GMT 19:36 2017 الثلاثاء ,10 تشرين الأول / أكتوبر

"maybelline" تكشف عن "تاتو" جديد موفّر للوقت والجهد
 
Algeriatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

algeriatoday algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
algeria, algeria, algeria