الانبعاثات الناجمة عن إنتاج الطاقة واستهلاكها تمثل نحو 65
آخر تحديث GMT07:13:02
 الجزائر اليوم -
مسؤول جمهوري كبير يعتبر أن سياسة بايدن "المتهوّرة" في أفغانستان تؤدّي إلى "كارثة هائلة ومتوقّعة ويمكن تفاديها" مسؤول عسكري أميركي يتوقع أن تعزل حركة طالبان كابول خلال 30 يوماً وإمكانية السيطرة عليها خلال 90 يوماً ارتفاع حصلية ضحايا حرائق الغابات في الجزائر إلى 65 بينهم 28 عسكريًّا مئات من عناصر قوات الأمن الأفغانية استسلموا لطالبان قرب قندوز وصول وزير الخارجية الإسرائيلي يائير لابيد إلى المغرب وزير الداخلية الجزائري يؤكد أن الدولة ستتكفل بأضرار الحرائق وأولويتنا حماية المواطنين محافظ الغابات لولاية تيزي وزو في الجزائر يؤكد أن الحرائق التي اندلعت سببها عمل إجرامي وزير الداخلية الجزائري يعلن عن اندلاع 50 حريقا في نفس التوقيت من المستحيلات وسنباشر التحقيقات وزارة الدفاع الجزائرية تعلن عن وفاة 18 عسكريا خلال عملية إخماد الحرائق التي اندلعت بولايتي تيزي وزو وبجاية الحكومة الجزائرية تعلن ارتفاع عدد ضحايا حرائق الغابات إلى 42 شخصا بينهم 25 عسكريا
أخر الأخبار

الانبعاثات الناجمة عن إنتاج الطاقة واستهلاكها تمثل نحو 65 %

 الجزائر اليوم -

 الجزائر اليوم - الانبعاثات الناجمة عن إنتاج الطاقة واستهلاكها تمثل نحو 65 %

المنامة ـ قنا

ستكون احتياجات العالم من الطاقة أكبر بنحو 60 في المئة العام 2030 مما هي عليه الآن. وستزداد انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بالنسبة ذاتها تقريباً. وقد شكل الوقود الأحفوري العام 2009 ما نسبته81 في المئة من إجمالي إمدادات الطاقة الأولية العالمية، التي تضاعفت بين 1971 و2009. ويؤدي تنامي الطلب العالمي على الوقود الأحفوري دوراً رئيسيّاً في ازدياد انبعاثات ثاني أكسيد الكربون. والواقع أن الانبعاثات الناجمة عن إنتاج الطاقة واستهلاكها تمثل نحو 65 في المئة من الانبعاثات العالمية. ولتحقيق التخفيضات الكربونيـة التي يعتقد العلماء أنها مطلوبة بحلول العام 2020؛ تقول وكالة الطاقـة الدولية إن العالم يجب أن يـولِّد 28 في المئة من كهربائه من مصادر متجددة، و47 في المئة بحلول العام 2035. لكن الطاقات المتجددة لا تشكـل اليوم إلا 16 في المئة من إمدادات الكهرباء العالمية. شهدت السنوات الست الأخيرة نموّاً ملحوظاً في نشر تكنولوجيات الطاقة المتجددة حول العالم، حتى أثناء فترة الركود الاقتصادي. ونما الاستثمار في الطاقة بنسبة ضخمة بلغت 630 في المئة بين العامين 2004 و2010. وفي العام 2011، على رغم تباطؤ الاقتصاد العالمي، بلغ الاستثمار في الطاقة المتجددة 257 مليار دولار. وشهد قطاع الطاقة الشمسية النمو الأقوى، عززه انخفاض الأسعار والدعم الحكومي. فقد انخفض سعر الوحدات الفوتوفولطية بنحو 50 في المئة خلال العام 2011، وهو حاليّاً أدنى 75 في المئة مما كان قبل ثلاث سنوات. لا بد أن توماس إديسون يبتسم الآن من عليائه. فقبل 81 عاماً، العام 1931، التقى إديسون هنري فورد الذي اخترع السيارة العاملة بالبنزين، وقال له: «لو كان لي مال لكرسته للشمس والطاقة الشمسية. يا لها من مصدر للطاقة. آمل ألا ننتظر حتى ينضب النفط قبل أن نفعل ذلك». من جهة أخرى، قفزت طاقة الرياح، التي تتصدر المصادر المتجددة الأخرى، إلى رقم قياسي جديد العام 2011، ويستخدمها الآن ما يزيد على 80 بلداً. ومثلما تغيرت اقتصادات الاتصالات والمعلومات بما لا يضاهى خلال العقدين الماضيين، سيتغير اقتصاد الطاقة كذلك خلال العقد المقبل أو العقدين المقبلين. الاتجاهات الأخيرة في شيوع الهواتف الخليوية تعطي فكرة عن سرعة انتشار التكنولـوجيات الحديثـة. ففي نهاية 2010، كان هناك 5.3 مليارات اشتراك في الخطوط الخليوية حول العالم، بما في ذلك 4 مليارات اشتراك في البلدان النامية (بالمقارنة مع مليون وحدة العام 1986 و961 مليوناً العام 2001). ويقول رئيس معهد سياسة الأرض لستر براون، إنه بعدما وصلت مبيعات الهواتف الى مليون العام 1986، تضاعفت كل سنتين خلال السنوات الخمس عشرة التالية. ونشهد الآن نموّاً مماثـلاً في أرقام تكنولوجيات الطاقة المتجددة . فتركيبـات الخلايا الشمسيـة تتضاعف كل سنتـين، والنمو السنوي لقـدرة طاقـة الـرياح ليـس بعيداً عن ذلك. نعم، هناك عوائق كثيرة أمام تنامي الطاقة المتجددة، لكن ذلك يجب ألا يثنينا عن طموحاتنا. ومثلما كتب هنري ديفيد ثورو، «إذا بنيت قلاعاً في الهواء، لا تدع جهدك يذهب هباء، ضع الآن أساسات تحتها».

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الانبعاثات الناجمة عن إنتاج الطاقة واستهلاكها تمثل نحو 65 الانبعاثات الناجمة عن إنتاج الطاقة واستهلاكها تمثل نحو 65



GMT 11:20 2021 الجمعة ,13 آب / أغسطس

موديلات متنوعة من أحذية الشاطئ هذا الصيف
 الجزائر اليوم - موديلات متنوعة من أحذية الشاطئ هذا الصيف

GMT 06:39 2017 الثلاثاء ,31 تشرين الأول / أكتوبر

هل التوافق ممكن بين الدين والعلم؟

GMT 01:49 2016 الأربعاء ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

نيكول سابا تُشارك في مسلسل "مذكرات عشيقة سابقة"

GMT 02:21 2018 الإثنين ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

رئيسة وزراء رومانيا تبدأ زيارة رسمية إلى سلطنة عمان

GMT 08:13 2017 الأربعاء ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

23 صورة من إطلالات النجوم في مهرجان القاهرة السينمائي

GMT 01:04 2017 السبت ,07 تشرين الأول / أكتوبر

"روندا" مدينة فوق الصخور وروح الأندلس في إسبانيا

GMT 18:53 2021 الثلاثاء ,04 أيار / مايو

تعرف على أسعار كيا سبورتاج 2021 فى الإمارات

GMT 19:39 2019 الأربعاء ,30 كانون الثاني / يناير

الأميركي بريسون ديشامبو يتقدم في "السباق إلى غولف دبي"

GMT 02:42 2018 الإثنين ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

"العرب اليوم" يكشف عن مطربي حفلات رأس السنة 2019

GMT 07:23 2018 الجمعة ,06 تموز / يوليو

تعرف على كيفية أداء صلاة خسوف القمر

GMT 07:43 2018 الجمعة ,11 أيار / مايو

أفضل 10 أماكن لقضاء العطلة الصيفية في فرنسا
 
Algeriatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

algeriatoday algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
algeria, algeria, algeria