العرب اليوم
آخر تحديث GMT07:13:02
السبت 26 نيسان / أبريل 2025
 الجزائر اليوم -
مسؤول جمهوري كبير يعتبر أن سياسة بايدن "المتهوّرة" في أفغانستان تؤدّي إلى "كارثة هائلة ومتوقّعة ويمكن تفاديها" مسؤول عسكري أميركي يتوقع أن تعزل حركة طالبان كابول خلال 30 يوماً وإمكانية السيطرة عليها خلال 90 يوماً ارتفاع حصلية ضحايا حرائق الغابات في الجزائر إلى 65 بينهم 28 عسكريًّا مئات من عناصر قوات الأمن الأفغانية استسلموا لطالبان قرب قندوز وصول وزير الخارجية الإسرائيلي يائير لابيد إلى المغرب وزير الداخلية الجزائري يؤكد أن الدولة ستتكفل بأضرار الحرائق وأولويتنا حماية المواطنين محافظ الغابات لولاية تيزي وزو في الجزائر يؤكد أن الحرائق التي اندلعت سببها عمل إجرامي وزير الداخلية الجزائري يعلن عن اندلاع 50 حريقا في نفس التوقيت من المستحيلات وسنباشر التحقيقات وزارة الدفاع الجزائرية تعلن عن وفاة 18 عسكريا خلال عملية إخماد الحرائق التي اندلعت بولايتي تيزي وزو وبجاية الحكومة الجزائرية تعلن ارتفاع عدد ضحايا حرائق الغابات إلى 42 شخصا بينهم 25 عسكريا
مسؤول جمهوري كبير يعتبر أن سياسة بايدن "المتهوّرة" في أفغانستان تؤدّي إلى "كارثة هائلة ومتوقّعة ويمكن تفاديها" مسؤول عسكري أميركي يتوقع أن تعزل حركة طالبان كابول خلال 30 يوماً وإمكانية السيطرة عليها خلال 90 يوماً ارتفاع حصلية ضحايا حرائق الغابات في الجزائر إلى 65 بينهم 28 عسكريًّا مئات من عناصر قوات الأمن الأفغانية استسلموا لطالبان قرب قندوز وصول وزير الخارجية الإسرائيلي يائير لابيد إلى المغرب وزير الداخلية الجزائري يؤكد أن الدولة ستتكفل بأضرار الحرائق وأولويتنا حماية المواطنين محافظ الغابات لولاية تيزي وزو في الجزائر يؤكد أن الحرائق التي اندلعت سببها عمل إجرامي وزير الداخلية الجزائري يعلن عن اندلاع 50 حريقا في نفس التوقيت من المستحيلات وسنباشر التحقيقات وزارة الدفاع الجزائرية تعلن عن وفاة 18 عسكريا خلال عملية إخماد الحرائق التي اندلعت بولايتي تيزي وزو وبجاية الحكومة الجزائرية تعلن ارتفاع عدد ضحايا حرائق الغابات إلى 42 شخصا بينهم 25 عسكريا
أخر الأخبار

العرب اليوم

Tag

 الجزائر اليوم - مخاوف مشروعة1964234/889
بقلم - مصطفى الفقي
كلما تقدمت البشرية إلى الأمام وقطعت أشواطًا فى مجالات البحث العلمى والتطور الصحى، ظهرت مخاوف جديدة بعكس ما كان متوقعًا، وهو أن تكون الاكتشافات الحديثة مصدرًا للطمأنينة ومبعثًا للأمان.. ولكن الواقع يقول بغير ذلك، فكلما زاد حجم المعلوم لا يتراجع حجم المجهول كما كنا نظن، بل يزيد هو الآخر بشكل مطرد، لأننا كلما توغلنا فى العلم من أجل تعميق حجمتتمة
 الجزائر اليوم - الفن المصري1962734/1016
بقلم - مصطفى الفقي
لا يختلف اثنان على أن الفن المصرى يتصدر القوى الناعمة التى صدرتها الكنانة إلى العوالم العربية والإسلامية والإفريقية بحيث تشكلت صورة مصر فى أذهان كثير من الشعوب من خلال الدراما المصرية والأغنية الوطنية والعاطفية فضلًا عن تأثير المسرح أب الفنون، والسينما التى جاوز عمرها فى مصر المائة عام منذ عدة سنوات فضلًا عن البث الإذاعى والإشعاع التليفزيونى ومعالجة الفن المصرىتتمة
 الجزائر اليوم - رسالة إلى عام 20211955925/889
بقلم - مصطفى الفقي
تعلم أيها العام الجديد القادم من ضمير الغيب أن سلفك لم يكن عامًا سعيدًا على البشرية، وأنه قد حمل لها وباءً لئيمًا جثم على صدور الملايين وأودى بحياة مئات الألوف ومازال يمارس نشاطه المستتر بغزو الأجساد دون قاعدة واضحة أو احترازات مؤكدة، فهو حريص على ألا يعطى مفاتيحه الحقيقية لمن يحملون العبء الأكبر من رجال ونساء الجيش الأبيض، لقد ضربتتمة
 الجزائر اليوم - الهاتف المحمول1951682/889
بقلم - مصطفى الفقي
لقد تدهورت خدمة شركات الهاتف المحمول بشكل ملحوظ وتحولت كل مكالمة إلى مكالمتين أو أكثر بسبب عدم وضوح الصوت أو حدوث تغير مفاجئ أو انقطاع طارئ يجعل المكالمات أحيانًا عملية صعبة، تارة بسبب عدم وجود مجال للإشارات وأخرى بسبب ضعف القدرة على الالتقاط، ويرجع الأمر فى نظرى إلى عدم وجود صيانة لآليات العمل والاتصال داخل شركات الهاتف، مما أدى إلىتتمة
 الجزائر اليوم - رحيل الصادق المهدي1950273/889
بقلم - مصطفى الفقي
عرفته منذ أوائل سبعينيات القرن الماضى عندما كان يلقى محاضرة فى قاعة الأمير ألبرت الشهيرة فى لندن، ولشدة إعجابى بما قال لغة وفكرًا بإنجليزية رفيعة همست فى أذن جارى الذى لا أعرفه وقلت له: إن هذا المتحدث يأتى من دولة توأم مع بلادى، وتعرفت عليه بعد محاضرته ومنذ ذلك اليوم ارتبطت علاقتى به فى صداقة قوية حتى آخر لقاء لناتتمة
 الجزائر اليوم - ذكريات متجددة1948823/889
بقلم - مصطفى الفقي
فى كل مرحلة عمرية تطفو على السطح ذكريات اختزنتها الذاكرة الذاتية لسنوات طويلة، بل إن المرء كلما تقدمت به السن ارتدت إليه الذكريات البعيدة من الطفولة والصبا، فأنا مازلت أتذكر مشهد القرية التى ولدت فيها حين ظهر وباء الكوليرا وكنت لا أتجاوز الثالثة من العمر، وأدهش أن صورة الناس وهلعهم وقتها والأحاديث المتكررة فى منزلنا وخارجه عن ذلك الوباء مازالتتتمة
 الجزائر اليوم - القطار مسرعًا!1943061/889
بقلم - مصطفى الفقي
أتمثل مصر عبر تاريخها الطويل بقطار يمضى عبر الوادى ويخترق الدلتا، ويبدو أحيانًا سريعًا للغاية، وفى أخرى بطيئًا إلى حد كبير.. ومسيرة مصر عبر تاريخها تحمل هذا المعنى. وإذا نظرنا إلى أبرز محطات القطار بعد 1952 - على سبيل المثال - فسوف نرى العصر الناصرى والقطار يجرى وركابه متحمسون ولسائقه كاريزما من نوع خاص تجعل ثقة الركاب فيه مطلقة وتعطيهتتمة
 الجزائر اليوم - وا أسفاه على يوسف1934881/889
بقلم - مصطفى الفقي
رحل يوسف والى بعد حياة حافلة ارتبطت بالزراعة المصرية لأكثر من عقدين كاملين، اتصف خلالها الرجل بالهدوء الشديد والأدب الجم والزهد الواضح فى الثروة والمنصب فهو ابن بيت عريق، وعندما ثارت حوله شائعات مغرضة تتحدث عنه باعتباره سليل عائلة يهودية لم يكن هذا صحيحًا على الإطلاق ولكن الذين لاحظوا التعاون المصرى مع بعض نظم الزراعة الإسرائيلية، خصوصًا ما يتصل منهاتتمة
 الجزائر اليوم - الفقي يتذكّر ويذكِّر1934363/2732
بقلم - سمير عطا الله
يحيي الدكتور مصطفى الفقي، دوماً، ذكرى الغيّاب من كبار مصر. يفعل ذلك مستنداً إلى تاريخ طويل من الصداقات والعلاقات في عالم السياسة والدبلوماسية والأكاديميا. وعلى مدى السنين تحول إلى كاتب سيرة ميزتُه أنه شاهدٌ شخصي على أعمال وحياة من كتب عنهم. وبصفته مؤرخاً، يسير الدكتور الفقي خطاً واحداً: المحبة والموضوعية معاً. أو إذا شئت، الإعجاب والموضوعية. وربما كنت تعرف عنتتمة
 الجزائر اليوم - لويس عوض.. ثلاثون عامًا على رحيله1933806/1016
بقلم - مصطفى الفقي
سوف يظل اسم لويس عوض مثيرًا للجدل ومدعاة للاحترام، لقد كان ذلك المفكر المصرى الصميم ظاهرة تستحق الدراسة وتستوجب الاهتمام، ولحسن حظى أننى اقتربت منه كثيرًا فى السنوات العشر الأخيرة من حياته حتى هزمه سرطان المخ الذى دفع العقل اليقظ إلى نهايته، إن لويس عوض الذى رحل عن عالمنا فى مثل هذه الأيام منذ ثلاثين عامًا كان شخصية غير نمطية،تتمة

GMT 06:11 2024 الإثنين ,22 كانون الثاني / يناير

بلقيس فتحي بلمسات مكياج ساحرة زينت إطلالاتها
 الجزائر اليوم - بلقيس فتحي بلمسات مكياج ساحرة زينت إطلالاتها
 الجزائر اليوم - تفاصيل خاطئة تدمر أفضل التصميمات المنزلية
 
Algeriatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

algeriatoday algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
algeria, algeria, algeria