مستشفى 57357
مسؤول جمهوري كبير يعتبر أن سياسة بايدن "المتهوّرة" في أفغانستان تؤدّي إلى "كارثة هائلة ومتوقّعة ويمكن تفاديها" مسؤول عسكري أميركي يتوقع أن تعزل حركة طالبان كابول خلال 30 يوماً وإمكانية السيطرة عليها خلال 90 يوماً ارتفاع حصلية ضحايا حرائق الغابات في الجزائر إلى 65 بينهم 28 عسكريًّا مئات من عناصر قوات الأمن الأفغانية استسلموا لطالبان قرب قندوز وصول وزير الخارجية الإسرائيلي يائير لابيد إلى المغرب وزير الداخلية الجزائري يؤكد أن الدولة ستتكفل بأضرار الحرائق وأولويتنا حماية المواطنين محافظ الغابات لولاية تيزي وزو في الجزائر يؤكد أن الحرائق التي اندلعت سببها عمل إجرامي وزير الداخلية الجزائري يعلن عن اندلاع 50 حريقا في نفس التوقيت من المستحيلات وسنباشر التحقيقات وزارة الدفاع الجزائرية تعلن عن وفاة 18 عسكريا خلال عملية إخماد الحرائق التي اندلعت بولايتي تيزي وزو وبجاية الحكومة الجزائرية تعلن ارتفاع عدد ضحايا حرائق الغابات إلى 42 شخصا بينهم 25 عسكريا
أخر الأخبار

مستشفى 57357

مستشفى 57357

 الجزائر اليوم -

مستشفى 57357

بقلم : د. أسامة الغزالى حرب

أحجمت فى الأسابيع الماضية عن التدخل فى الجدال الذى ثار حول مستشفى 57357 الشهير لعلاج سرطان الأطفال، لسبب بسيط وواضح تماما فى ذهني، وهو أننى بالرغم من تفهمى لوجهة نظر الكاتب الكبير وحيد حامد الذى أزعجه الإفراط الشديد فى الدعاية للمستشفي، وفى حملة جمع التبرعات لها، والتى قد ينطبق عليها القول المأثور أن ما يزيد على حده ينقلب إلى ضده، إلا أننى كنت فى نفس الوقت مدركا أهمية ما يقدمه من خدمات علاجية راقية ومجانية للأطفال من مرضى السرطان، وما يرمز له من تطوير للتراث المشرف لنشاط المجتمع المدنى فى مجال العلاج وبناء المستشفيات فى مصر.

فى هذا السياق تلقيت هذه الرسالة من سيدة فاضلة أعرفها جيدا، ولكنها فضلت عدم الإعلان عن نفسها: عزيزي..لا تستغرب من أننى أبعث لك هذا المقال. حفيدتى ذات الـ 14 عاما تعالج بالكيماوى فى 57357 منذ سنتين ومازال متبقيا ثلاث سنوات طبقا للبروتوكول حسب نوع السرطان وهو ســـرطان الدم، وقد دخلــت بـ 93% خلايا سرطانية، وأنا أراقب أعمال هذا الصرح العظيم عن قرب وأشهد بجودة على مستوى العالمية، ولم أكن أستطيع الإنفاق فى الخارج، ولا آخذها لمستشفى آخر لتدنى الخدمات العلاجية هنا. إن لمس هذا الصرح وإدارته الحكيمة هو مس بحياة أطفال أبرياء. برجاء قراءة مقال د.عبد المنعم سعيد، لأنى لست فقط مقتنعة بل شاهدة ولمدة عامين، وأنا قبل أن يكون لى طفلة مريضة، قضيت عمرى أقيم المؤسسات والمشاريع والبرامج، لأن تلك كانت من ضمن مهامى فى الأمم المتحدة. ومنذ أول يوم أقول: المحاسبة شيء، والتشهير والتدمير شيء ثان. شكرا... مع أطيب التمنيات بدوام الصحة. انتهت الرسالة، أما المقال الذى تشير إليه للدكتور عبد المنعم سعيد فهو المنشور فى المصرى اليوم (17/7) تحت عنوان تحليل الخطاب 57357 .
المقال يعبّر عن رأي الكاتب وليس بالضرورة رأي الموقع
المصدر: الأهرام

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مستشفى 57357 مستشفى 57357



GMT 09:25 2019 الجمعة ,31 أيار / مايو

نهاية الأسبوع

GMT 08:41 2019 الخميس ,30 أيار / مايو

نهاية الأسبوع

GMT 08:24 2019 الإثنين ,27 أيار / مايو

مرحبا بالبرهان

GMT 07:32 2019 الأحد ,26 أيار / مايو

دموع تيريزا ماى!

GMT 07:54 2019 الخميس ,23 أيار / مايو

نهاية الأسبوع

GMT 02:31 2018 الخميس ,25 كانون الثاني / يناير

تعرفي على طرق مبتكرة لتجديد الاثاث القديم والخشبي

GMT 20:01 2018 الأربعاء ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

شاهيناز تنتهي من تسجيل معظم أغاني ألبومها الجديد

GMT 04:03 2017 الخميس ,13 إبريل / نيسان

الفيلة تدرك أن جسدها العملاق يمثل عقبة كبيرة

GMT 07:01 2018 الثلاثاء ,25 أيلول / سبتمبر

تجربة سيارة رولز رويس واريث تسترجع ذكريات ديكنز

GMT 18:06 2018 الجمعة ,07 أيلول / سبتمبر

الكشف عن موقف ديبالا وإيكاردي من ودية غواتيمالا

GMT 19:17 2017 الجمعة ,08 كانون الأول / ديسمبر

رئيس UFC يرفض عودة روندا روزي لحلبات القتال

GMT 01:50 2017 الجمعة ,08 كانون الأول / ديسمبر

السياحة تتراجع في جزيرة بالي لاحتمال انفجار بركان

GMT 10:57 2017 الثلاثاء ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

معلومات عن فني مروحية "بلاك هوك" السعودية المنكوبة

GMT 20:23 2017 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

الأميركية شالين فلاناجان تفوز بماراثون نيويورك

GMT 21:29 2017 الثلاثاء ,31 تشرين الأول / أكتوبر

صالح الجنفاوي يؤكد أن جائزة فيصل زايد انتصار للجهراء

GMT 03:29 2017 الأحد ,15 تشرين الأول / أكتوبر

سعر العملات العربية مقابل الدولار الأمريكي الأحد

GMT 19:36 2017 الثلاثاء ,10 تشرين الأول / أكتوبر

"maybelline" تكشف عن "تاتو" جديد موفّر للوقت والجهد
 
Algeriatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

algeriatoday algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
algeria, algeria, algeria