الوحدة من جديد
مسؤول جمهوري كبير يعتبر أن سياسة بايدن "المتهوّرة" في أفغانستان تؤدّي إلى "كارثة هائلة ومتوقّعة ويمكن تفاديها" مسؤول عسكري أميركي يتوقع أن تعزل حركة طالبان كابول خلال 30 يوماً وإمكانية السيطرة عليها خلال 90 يوماً ارتفاع حصلية ضحايا حرائق الغابات في الجزائر إلى 65 بينهم 28 عسكريًّا مئات من عناصر قوات الأمن الأفغانية استسلموا لطالبان قرب قندوز وصول وزير الخارجية الإسرائيلي يائير لابيد إلى المغرب وزير الداخلية الجزائري يؤكد أن الدولة ستتكفل بأضرار الحرائق وأولويتنا حماية المواطنين محافظ الغابات لولاية تيزي وزو في الجزائر يؤكد أن الحرائق التي اندلعت سببها عمل إجرامي وزير الداخلية الجزائري يعلن عن اندلاع 50 حريقا في نفس التوقيت من المستحيلات وسنباشر التحقيقات وزارة الدفاع الجزائرية تعلن عن وفاة 18 عسكريا خلال عملية إخماد الحرائق التي اندلعت بولايتي تيزي وزو وبجاية الحكومة الجزائرية تعلن ارتفاع عدد ضحايا حرائق الغابات إلى 42 شخصا بينهم 25 عسكريا
أخر الأخبار

الوحدة من جديد

الوحدة من جديد

 الجزائر اليوم -

الوحدة من جديد

بقلم ـ صلاح منتصر

16ـ تابع شهادتى على ثورة يوليو كان ضروريا أن أشير الخميس الماضى إلى ما حدث فى العراق ووصول الحكم إلى عبد السلام عارف، فى فبراير 63 ، فمنذ ذلك الوقت بدأ الحديث عن وحدة ثلاثية تجرى بين مصر وسوريا والعراق . وكان قادة انقلاب الانفصال فى سوريا وهم أصلا لم يقوموا بانقلابهم ليحكموا وإنما لإنهاء الوحدة وبالتالى لم يستمروا سوى شهور قليلة حتى قبض على معظمهم وتم سجنهم وبدأت سوريا مرحلة جديدة بقيادة حزب البعث وراحت تغازل فيها عبد الناصر باستئناف ما انقطع . 

وشجع وصول عارف للحكم فى العراق السوريين فبدأت فى مصر يوم 14 مارس 63 محادثات لتحقيق وحدة ثلاثية استمرت عشرة أيام بين وفود مصر برياسة جمال عبد الناصر، والعراق برياسة على صالح السعدى نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية ، وسوريا برياسة نهاد القاسم نائب رئيس مجلس الوزراء. وقد نشر الأهرام محاضرها كاملة على 26 حلقة من 21 يونيو إلى 22 يوليو 63 وذلك حتى ينتهى نشرها قبل يوم من الخطاب الذى ألقاه عبد الناصر فى 23 يوليو فى العيد الـ11 لثورة يوليو . 

وتحكى المحاضر كيف صارح عبد الناصر الوفد السورى بالذات بما ارتكبه أيام الوحدة وندم السوريين وإلحاحهم على إعلان وحدة فورية لإنقاذ سوريا ، لكن ممثل العراق صارح عبد الناصر بأنه مع أن الوحدة ضرورية لدعم نظام الحكم فى العراق إلا أن الظروف الاقتصادية والسياسية لا تسمح للعراق بتحقيق هذه الوحدة بالصورة التى تقترحها سوريا ، وعلى هذا تم الاتفاق على الاكتفاء بتوقيع ميثاق يقر بإيمان الدول الثلاث بالوحدة واتفاقها على تأجيلها إلى أن يتم إعداد أسسها القوية . 

لكن ما إن عاد الوفد السورى إلى دمشق حتى بدأ حزب البعث الهجوم على مصر . وفى خطابه يوم 23 يوليو 63 الذى استغرق عدة ساعات كان الخطاب كله عن لا أخلاقيات حزب البعث أنهاه عبد الناصر بقوله : خلاصة الكلام نحن نعتبر أن نظام حزب البعث القائم فى دمشق الآن نظام لاوحدوى لااشتراكى ولا نعتب

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الوحدة من جديد الوحدة من جديد



GMT 13:45 2021 الثلاثاء ,08 حزيران / يونيو

الكِفاحُ من أجل المناخ هو مِفتاحُ إنعاشِ العراق

GMT 15:33 2021 الثلاثاء ,06 إبريل / نيسان

الأردن وامتحان الولاء للدولة

GMT 22:45 2021 الإثنين ,05 إبريل / نيسان

العراق غالٍ على قلوبنا

GMT 14:56 2021 الأحد ,28 آذار/ مارس

ايران والعجز عن ابتلاع العراق

GMT 18:16 2021 الإثنين ,15 آذار/ مارس

البابا فرنسيس في العراق

GMT 18:36 2014 الأربعاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

"بروزي" تطلق معاطف شتوية تمنح الرجال أناقة وجاذبية

GMT 08:00 2018 السبت ,13 تشرين الأول / أكتوبر

أكثر من 120 شركة تطرح فرص وظيفية في معرض وظائف 2018

GMT 11:26 2018 الأحد ,03 حزيران / يونيو

"جورجيا" وجهة سياحية مثالية للاستمتاع بالثلوج

GMT 21:28 2018 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

المطربة اللبنانية هيفاء وهبي تستعد لإطلاق أغنية " توتة"

GMT 23:02 2017 الثلاثاء ,05 كانون الأول / ديسمبر

سيف الحشان يطلب عدم الاستمرار مع القادسية

GMT 13:07 2015 الخميس ,31 كانون الأول / ديسمبر

العثور على حيوان برمائي نادر في كهف بالصين

GMT 03:21 2019 الأحد ,23 حزيران / يونيو

مرسيدس تؤكد استدعاء 60 ألف سيارة من طراز واحد

GMT 11:10 2018 الأربعاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

ريال مدريد يدرس بيع الكرواتي كوفاسيتش في مزاد

GMT 22:20 2018 الأربعاء ,09 أيار / مايو

ساعة من "شوبارد" تعكس بريق الألماس كحبات الثلج
 
Algeriatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

algeriatoday algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
algeria, algeria, algeria