أحفظ بيتاً من الشعر أردده لنفسي باستمرار هو: يا ليل بل يا أبد / أنائم عنك غد
وأعطي الأخطل الصغير بشارة الخوري إمارة الشعر بعد أحمد شوقي، وكان كبر فقال أبياتاً حفظت منها: اليوم أصبحت لا شمسي ولا قمري / من ذا يغني على عود بلا وتر
يكفي ما سبق شعراً وأكمل مع أدباء ومتأدبين ونساء من حول العالم
- النساء كبرن وهنّ يسمعن أن الرجال هم الجواب. الرجال لم يكونوا الجواب، بل لم يكونوا أحد الأسئلة
- حركة النساء تغلبت على كيد الرجال إلا أنهم لم ينظموا حركة مقاومة حقيقية
- ليس عندي صديق أعده ليصبح زوجي، إلا أنني هادئة وصابرة وسيأتي يوم أجد فيه الصديق الذي سيصبح زوجي
- عقل المرأة أنقى من عقل الرجل لأنها تغيره باستمرار
- أعتقد أن المساواة بين الرجال والنساء ستتحقق عندما يكتشف أن "جنرالة" إسمها مايا على علاقة مع جندي من حرّاسها
- أنت على علاقة مع رجل يملك مئة ألف دولار. تتركينه وليس معه سوى ٢٠٠٠ دولار. هذا ما يسمى "طرح" في علم الحساب
- البنات يكبرن ليصبحن نساء مثل أمهاتهن. الأولاد يكبرون ولا يصبح أحد منهم مثل أمه
- منتصف العمر عندما يكبر الرجل ولا يجيد لعب الغولف، أو لا يستطيع الرد على كرة في ملعب "التنس."
- بعد الأربعين المرأة تفقد جمال وجهها أو قوامها، أنصحها بأن تفقد جمال وجهها وتبقى جالسة في مقعد
- عندما تجاوزت التاسعة والأربعين أصبح أول ما أقرأ في الجريدة صفحة الوفيات
- الفتاة حتى تصبح في الثامنة عشرة تحتاج الى والدين طيبين. ومن ١٨ الى ٣٥ عاماً تحتاج الى جمال. ومن ٣٥ الى ٥٥ عاماً تحتاج الى شخصية قوية. وبعد الخامسة والخمسين تحتاج الى مال
- المرأة في الخامسة والثلاثين جذابة جداً. المجتمع في لندن يضم نساء في الخامسة والثلاثين بقين في هذا العمر سنوات عديدة
- كنت في عمر يعتبر فيه الحديث عن المال قلة أدب. أنا اليوم في عمر لا يتحدثون فيه إلا عن المال
- البنك مستعد لأن يمدك بقرض مالي إذا أثبت أنك لا تحتاج الى قرض
- في الغرب يقولون: إذا أراد إنسان أن يحصل على هدف في حياته عليه أن يسأل المطران في الأبرشية التي ينتمي اليها، أن يسأل السياسيين مضيعة للوقت
- إذا تصرف إنسان بطريقة يستحق معها أن يخجل من نفسه يقول إن هذا واجبه، وإنه ينفذ الواجب
- أعرف لحنين، أو أغنيتين، واحدة منهما النشيد الوطني والثانية نسيتها
- الذين يذهبون الى المسرح لرؤية مسرحية من نوعين واحد مصاب بـ "كحّة" والآخر صامت
- هناك قوانين لحماية حرية الصحافة، ولكن لا توجد قوانين لحماية الناس من الصحافة