نهاية الاسبوع
مسؤول جمهوري كبير يعتبر أن سياسة بايدن "المتهوّرة" في أفغانستان تؤدّي إلى "كارثة هائلة ومتوقّعة ويمكن تفاديها" مسؤول عسكري أميركي يتوقع أن تعزل حركة طالبان كابول خلال 30 يوماً وإمكانية السيطرة عليها خلال 90 يوماً ارتفاع حصلية ضحايا حرائق الغابات في الجزائر إلى 65 بينهم 28 عسكريًّا مئات من عناصر قوات الأمن الأفغانية استسلموا لطالبان قرب قندوز وصول وزير الخارجية الإسرائيلي يائير لابيد إلى المغرب وزير الداخلية الجزائري يؤكد أن الدولة ستتكفل بأضرار الحرائق وأولويتنا حماية المواطنين محافظ الغابات لولاية تيزي وزو في الجزائر يؤكد أن الحرائق التي اندلعت سببها عمل إجرامي وزير الداخلية الجزائري يعلن عن اندلاع 50 حريقا في نفس التوقيت من المستحيلات وسنباشر التحقيقات وزارة الدفاع الجزائرية تعلن عن وفاة 18 عسكريا خلال عملية إخماد الحرائق التي اندلعت بولايتي تيزي وزو وبجاية الحكومة الجزائرية تعلن ارتفاع عدد ضحايا حرائق الغابات إلى 42 شخصا بينهم 25 عسكريا
أخر الأخبار

نهاية الاسبوع

نهاية الاسبوع

 الجزائر اليوم -

نهاية الاسبوع

د.أسامة الغزالي حرب

{ إبراهيم عيسى: استمتعت بحلقة برنامج إبراهيم عيسى على قناة القاهرة و الناس يوم الثلاثاء الماضى (22/12) التى فند فيها تحريم بعض غلاة السلفيين الاحتفال بالمولد النبوى .
إبراهيم يقدم فى برنامجه رؤية متفتحة للإسلام تتناقض تماما مع الرؤى السلفية المتشددة. هو فى الواقع يقدم وبحق - فهما و إدراكا مصريا للإسلام يختلف عما يسود فى مجتمعات أخرى، خاصة فى الجزيرة العربية. وهذا يدعونى للتساؤل: هل هى مشكلة الأفكار السلفية فى ذاتها أم هى البيئة التى تنمو فيها تلك الافكار؟ و هل أفكار السلفيين بين مسلمى اندونيسيا و ماليزيا و الهند مثلا هى ذاتها أفكار السلفيين فى الجزيرة العربية ؟ سؤال يستحق التفكير! 

{ محمد بهجت: الزميل محمد بهجت ذكر فى الأهرام (8/12) ملحوظة مهمة على ما صاحب عرض «ألتروفاتورى» لفيردى فى دار الأوبرا من ترجمة كلمات الأوبرا التى تعرض على شاشتين على جانبى المسرح ، فقد سبق لى أن أشرت لنفس الملحوظة فى كلمتى فى هذا العامود يوم 18 مايو الماضى عقب مشاهدتى نفس ذلك العرض الرائع حيث قلت نصا « تتبقى ملحوظة لا بد أن أذكرها تتعلق بالترجمة العربية لكلمات الأوبرا .....و التى هى بالطبع مفيدة للغاية لمتابعة المشاهد العربى، إنها للأسف ترجمة سيئة من حيث المضمون، أما أخطاؤها اللغوية و النحوية فأقل مايقال بشأنها أنها كارثية، و لا يحتاج تجنبها إلا وجود مصحح لغوى مؤهل، وما أكثرهم». آمل أن تأخذ د.إيناس عبد الدايم هذه الملحوظة فى الاعتبار. 

{ حمزة: د. ممدوح حمزة، بمبادرة شخصية منه، نظم مسابقة تحت عنوان «يناير ثورة شعب»، تنقسم إلى شقين: أولهما فى الفن التشكيلى (تصوير و نحت) وثانيهما فى السينما لتقديم فيلم فى حدود 15 دقيقة. المسابقة بسيطة سواء فى شروطها أو جوائزها، فضلا عن أنها اعلنت فى وقت متأخر، لأن مهلة انجاز الاعمال محدودة للغاية، و لكن يحمد للدكتور حمزة بلاشك تلك المبادرة التى كان ينبغى أن تصدر عن الأجهزة المعنية فى الدولة، التى لم تفكر فى تخليد واحدة من أعظم ثورات مصر الحديثة!و أليس مخجلا أن نكتفى، فى ميدان التحرير، الذى صار من أشهر ميادين العالم، و علامة على الثورة الشعبية السلمية، برفع علم على سارية طويلة فيه، و لا نفكر فى إنشاء نصب تذكارى مهيب يعكس عظمة النحت المصرى منذ الفراعنة و حتى محمود مختار؟

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نهاية الاسبوع نهاية الاسبوع



GMT 20:07 2021 الجمعة ,13 آب / أغسطس

طالبان وإيران حلفاء أم أعداء؟

GMT 20:01 2021 الجمعة ,13 آب / أغسطس

مجرداً من عصاه

GMT 19:57 2021 الجمعة ,13 آب / أغسطس

إيران وجناحاها التالفان

GMT 19:52 2021 الجمعة ,13 آب / أغسطس

هل يعامل إبراهيم رئيسي مثل عمر البشير؟

GMT 19:47 2021 الجمعة ,13 آب / أغسطس

لقد أطفأوا بيروت لؤلؤة المتوسط

GMT 19:43 2021 الجمعة ,13 آب / أغسطس

سيطرة طالبان على أفغانستان تقلق إيران!

GMT 17:54 2021 الجمعة ,13 آب / أغسطس

ولكن رئيس رئيسي لا يمد يده!

GMT 10:56 2020 الجمعة ,28 شباط / فبراير

يسود الوفاق أجواء الأسبوع الاول من الشهر

GMT 01:10 2016 الجمعة ,30 كانون الأول / ديسمبر

ريهام إبراهيم سعيدة بمسيرتها المهنية في الإعلام

GMT 13:09 2018 السبت ,01 كانون الأول / ديسمبر

محمد صلاح يُعرب عن أمله في تحقيق بطولة رفقة "ليفربول"

GMT 09:18 2018 الأربعاء ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

أمير منطقة جازان يتبرع بمليون ريال لجائزة جازان للتفوق

GMT 22:51 2018 الثلاثاء ,30 تشرين الأول / أكتوبر

أمير الكويت يؤكد علي أهمية الاقتصاد وتنويع الدخل

GMT 16:38 2018 الخميس ,18 تشرين الأول / أكتوبر

بروسيا دورتموند يستعيد جهود ريوس قبل مواجهة شتوتجارت

GMT 18:36 2018 الأربعاء ,03 تشرين الأول / أكتوبر

استوحي إطلالتك السواريه بالدانتيل من وحي مدونات الخليج

GMT 09:59 2019 الثلاثاء ,26 شباط / فبراير

طرق الحصول على مكياج عيون برونزي مع الأيلاينر

GMT 09:18 2019 السبت ,19 كانون الثاني / يناير

بن عبدالعزيز يعزي أسرة القواسمة بمحافظة أبو عريش

GMT 19:18 2018 الأحد ,02 كانون الأول / ديسمبر

الإسباني إيسكو يرُد على اتهامه بزيادة الوزن
 
Algeriatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

algeriatoday algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
algeria, algeria, algeria